ما قرأته يؤكد أن وزارتنا لم تتغير بتغير وجوه قياداتها بل هي تعمل بنفس النهج السابق بعيدا عن احترام التخصص ووضع كل في تخصصه.
إذا كانت الوزارة جادة في التغيير والتطوير الذي وجه إليه خادم الحرمين الشريفين فإن تعيين متخصصات في الشأن الطبي هو الصحيح.
أما تدريب معلمات لهذه المهمة فهو ضرب من ضروب العبث.
قديما قيل: المكتوب يدل على عقل كاتبه.
ونحن من خلال قراءة ما أصدرته وزارتنا نتبين عقول المسؤولين فيها.
أي أننا عرفنا كيف هم يفكرون.