المسألة هي ليست في الأخ الكفيف ولكنها في رؤسائه الذين لا يعلمون أنه كفيف أو لا والمشكلة الأكبر في جمود عقلية رئيسه المباشر الذي وقف عند تنفيذ الأمر دون إعمال عقله أو اتخاذ إجراء مناسب في حل الخطأ الذي ورده من أعلى.
هناك من لا يستطيع مناقشة رؤسائه حتى في تصحيح الأخطاء ...