[align=center]بعد السلااام
في الحقيقة موضوعك تجمع لموضوعات كثر ، ولكن سأختصر ردي قدر ما أستطيع .
اقول وعلى الله التكلان :
من يكتب على جدار المسجد أعتقد أن هناك شيء ينقصه وهو بالتالي تعبيرات تنبعث منالداخل فالمراهق احيانا يريد التعبير عن نفسه وعن ذاته فيلجأ لمثل هذه الأفعال المشينة
ولا أعتقد أن هناك من يكتب ليعبر عن موقفا ً سياسيا ً أو غيره .
وأحيانا قد يكون تقليدا لبطولات أبيه وأخوته التي قد يسمعها منهم .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أما الانترنت فأنا مع تحديد سن معين لرواد الانترنت مع الصرامة في تطبيق ذلك لان المراهقين قد يغرر بهم سواء جنسيا ً أو عقائديا ً وقد يسقطوا في أوحال المخدرات والمسكرات .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأغاني وقت الصلاة
لقد حجمت أعمال الهيئة وصلاحياتهم حتى لم تعد تذكر فأين الرهبة منهم وأين الامر الذي فضلنا على الأمم السابقة فيه ألا تروا أن فقدناهـ أنظر إلى الشوارع وإلى الأسواق ليس فقط وقت الصلاة
أنظر إلى دور الأزياء وإلى ملابس الرجال التي هي أشبه بالنساء .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أيضا ً استطيع هنا أن اجمع بين من يكتب على جدار مسجد ومن يستمع إلى الاغاني وقت الصلاة رافعا ً صوت مسجله فأقول أين هو دور أئمة المساجد في ذلك أين هم عما يحدث هل قصروا في واجبهم الذي يتعدى حدود محاربهم هل هم آمرون بالمعروف وناهون عن المنكرأم أنهم نسوا ذلك .؟؟
هل يتقبل الآباء كلام أئمتهم فيما لو حدث وأخبروهم بما يحدث خلف الكواليس .؟؟
أم سيقولوا " ما لقيت غير عيالي " ، "ياخي شف عيال فلان وعلان " ،" أنت حاط دوبك ودوب عيالي "
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أما احتقار الأجانب فهو آفة تعصف بمجتمعاتنا دون تدخل أحد فلا أب ينصح ولا أخ يتكلم ولا مشائخ ذكروا بأنا أبناء تسعة أشهر وإخوان في دين الإسلام بل على العكس حتى الدوائر الحكومية لا تنصف الأجنبي مهما كانت قضيته إلا فيما ندر
وماهو إلا كبرُ وغرور ُ ولا أدري على أي شيء نتكبر فما والله من يفعل هذه الأفعال إلا كأعجاز النخل الخاوية التي تصدر أصواتا بمجرد دخول الهواء فيها.
ونسأل الله السلامة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
السائق والفتاة
لا تعليق
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
العباءة المخصرة
هم كثر صدقني أخي الفاضل ولا حول ولا قوة إلا بالله
باعوا أعراضهم بثمن ٍ بخس نسأل الله العافية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مرحلة المتوسطة
تختلف الضروف ولكني سأورد بعض الأسباب التي من الممكن أن تولـَد مثل هؤلاء الأحداث
ــ العائلة .
ــ المدرسة وعدم وجود مرشد اجتماعي متخصص.
ــ باعة السجائر.
ــ الهيئة.
ــ الشرطة.
ــ التوعية التي لا نراها.
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مضايقات الهاتف
لا تعليق
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الأبن العاق لا حول ولا قوة إلا بالله
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
صدقني هي مواضيع شائكة لا نستطيع حصرها
نسأل الله أن يرأف بأحوالنا إنه ولي ذلك والقادر عليه
تقبل فائق احترامي وتقديري[/align]