قال ابن شهابٍ رحمه الله : " إن هذا العلمَ أدبُ الله الذي أدَّب به نبيه صلى الله عليه وسلم ، وأدَّب النبي صلى الله عليه وسلم به أمتَه ، أمانة الله إلى رسوله ، ليؤديه على ما أُدّي إليه ، فمن سمع علماً فليجعله أمامه حجة فيما بينه وبين الله عز وجل".