بالنسيه لانفلوزا المملكه لا تقارن في باقي الدول لكونها من اكثر الدول استقبالا لاجانب وهذا لا يعني نؤيد التقصير لكن بيع الشهادات هي اكبر خطر من مجموعة شباب محاربين من قبل الامانات والبلديات لعدم توفر اماكن ترفيه لهم وكانهم باعو القدس ونسكن عن من يبيع الشهادات ويحفر الشوارع اليس الاولى بلضرب بيدا من حديد على من هم وصمة عار على جبين المملكه