عرض مشاركة واحدة
قديم 28-09-2009, 08:31 PM   رقم المشاركة : 7
yemen88
ـ عضو موقوف ـ
الملف الشخصي






 
الحالة
yemen88 غير متواجد حالياً

 


 


نصاب محترف ينصب على سبعة من أبناء الشيخ حمود التويجري في مجلس واحد جمعهم بتاريخ

4/4/1416هـ الموافق 13/8/1995م

أبناء الشيخ حمود بن عبد الله التويجري السبعة وهم
1. عبد العزيز 2- محمد 3- عبد الله 4- عبد الكريم 5- صالح 6- إبراهيم 7- خالد.
· ورد واقعة النصب على المذكورين في أول مواضيع كتاب ( القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ) الطبعة رقم 2 من دار الصميعي للنشر والتوزيع الرياض الصفحة الخامسة . كما هو مرفق في أخر الموضوع .
· وجد المحتال ان أبناء الشيخ مجتمعين في جلسة واحدة ، فضرب ضربته ولبس الحق بالباطل وكأنه سألهم سؤالين :
السؤال الأول: هل منكم من زار الهند، كلكم أم بعضكم أو واحد منكم ؟
أجابوا لم يزور الهند احد منا الى يومنا هذا.
السؤال الثاني: هل اعتذر احد منكم على ما كتبه أباكم في جماعة التبليغ في كتابه (القول البليغ).
أجابوا بالنفي وقالوا نحن على ما قاله والدنا في الجماعة المذكورة وهو ما ندين الله به ليس تعصبا ولكنه الحق.
ولما استوضحوا منه سبب تلك الأسئلة والاستفسار
مرر الخبيث باطله وافتراؤه على ( مشايخ التبليغ ) وعامة أعضاء ونشطا جماعة التبليغ في الداخل والخارج وقال لهم:
ان جماعة التبليغ تشيع عنكم كلكم أو البعض منكم إنكم زرتم الهند ، واعتذرتم عما كتبه والدكم الفاضل عن جماعة التبليغ في كتابه المذكور .
1. ومرر المحتال عليهم ورقة عبارة عن بيان صادر منهم ووقعوا على البيان أبناء الشيخ حمود السبعة في تاريخ واحد وهو 4-4-1416م كما هو واضح في البيان المذكور المنشور ص 5 من كتاب القول البليغ الطبعة الثانية.
2. وفيه ينفون تلك الإشاعة الكاذبة الصادرة من جماعة التبليغ شيوخ وإتباع من حقيقة الزيارة التي لم تتم من آيا منهم
3. ولم يعتذر احد منهم على ما كتبه والدهم الشيخ حمود رحمه الله.
4. ونقل المحتال ذلك البيان المختلق والملبس بالحق مع الباطل لدار الصميعي للنشر والتوزيع ليتوج الطبعة الثانية منه الصادرة 1418هـ الموافق 1997م، فيزداد الناس والقراء ثقة في الكتاب بان جماعة التبليغ تحترف الكذب والإشاعة على علماء الإسلام وأبناء العلماء، بدليل هذا البيان الصادر من عصبة من الرجال وعددهم سبعة . بعد طبعته الأولى الصادرة 1412هـ- 1993م .
5. واستنتجت هذه العملية الاحتيالية من ذلك النصاب على عصبة من الرجال لأنه لا يمكن أن نظن ظن السوء بسبعة إعلام كبار التواطؤ على اختلاق هذه الفرية على جماعة التبليغ في مجلس واحد، إلا بتلبيس نصاب ومحتال يعرف مسبقا أنهم لم يزوروا الهند ولم يعتذروا من مقال والدهم ولا يوجد بيده دليل مادي على ان جماعة التبليغ تفتري الكذب عليهم،
التسرع في التوقيع على البيان دون تبين بما جاء به الفاسق
1. كيف استطاع المحتال إقناع سبعة رجال بان جماعة التبليغ تفتري عليهم وتشيع عنهم الزيارة للهند واعتذارهم عما ورد في كتاب والدهم ( القول البليغ في التحذير من جماعة التبليغ) دون ان يطالبوه بالدليل على ما جاء به من نبأ وخبر ببيان كتابي مثلا صادر من مركز التبليغ بذلك ، أو شريط صوتي لشيخ تبليغي سعودي أو عربي أو إفريقي أو أوربي يثبت تلك الواقعة والإشاعة عنهم ، أو مقالة في منتدى جماعة التبليغ أو منتدى متعاطف معهم؟؟؟؟؟ انه التسرع بالحكم دون بحث وتحري الذي اعترى سبعة رجال في جلسة مستعجلة في يوم واحد وساعة واحدة. كما هو مرفق في أخر الموضوع .
2. وكيف استطاع المحتال ان يفعل فعلته الشنعاء وينفذ بجلده ، حتى لا يتم القبض عليه ، ولم يذكر أبناء الشيخ التويجري اسمه في البيان للأسف ، حتى يعرف القاصي والداني حقيقة هذا المحتال ، فقد تجاهل السبعة أسمه من بيانهم الموقع لأنه البيان هو الذي صاغه عليهم ، لأنه هو سبب ترويج الإشاعة عنهم لا جماعة التبليغ التي ليس من خلقها تلفيق الأكاذيب والإشاعات فلا يزيد نشاطهم الدعوي مدح المادحين ولا ينقص من جهدهم ذم الذامين لهم، وعقيدتهم في ذلك


{أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَّابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ }الرعد17
3. فالحق حق والباطل باطل ونصره الله هو المعول عليها عندهم ، فكيف يتقرب الى الله باختلاق الكذب على عباد الله وأبناء الشيخ التويجري من عباد الله، ان الذي لا يعرف جماعة التبليغ حق المعرفة ، هو الذي يظن ان يبدر منهم ذلك ، ومن عرف مشايخهم حقا عرف إنهم بعيدين كل البعد عن الكذب والافتراء بعد الثرى عن الثريا بحمد الله وتوفيقه.
4. ونحن نطالب أبناء الشيخ حمود التويجري الكشف عن اسم ذلك المحتال وإرفاق اسمه ضمن البيان الموقع منهم فقد مضى على نصبه عليهم حوالي 14 عام ، والخوف إنهم لا يعلمون بحقيقة ذلك النصب.
5. والخوف إنهم لا يعلمون إنهم تجاهلوا أحكام الشرع الحنيف بعدم التروي والبحث والتبين من أقوال الفسّاق إن جاءوا إليهم بنبأ أو خبر يمس جماعة عريقة في إصلاح الناس ومن صلاحهم تعليمهم الصدق في الأقوال ( عن عبد الله بن مسعود ‏ ‏قال :‏قال رسول الله ‏ ‏صلى اللهعليه وسلم ‏ ‏عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة ومايزال الرجل يصدق ‏ ‏ويتحرى ‏ ‏الصدق حتى يكتب عند الله صديقا وإياكم والكذب فإنالكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار) ‏وأخرجه الشيخان وغيرهما ، ‏قال الحافظ في الفتح : المراد بالكتابة الحكم عليه بذلك وإظهاره للمخلوقين من الملأ الأعلى وإلقاء ذلك في قلوب أهل الأرض , وقد ذكره مالك بلاغا عن ابن مسعود وزاد فيه زيادة مفيدة ولفظه : " لا يزال العبد يكذب ويتحرى الكذب فينكت في قلبه نكتة سوداء حتى يسود قلبه فيكتب عند الله من الكاذبين " انتهى . قال النووي : قال العلماء : في هذا الحديث حث على تحري الصدق والاعتناء به , وعلى التحذير من الكذب والتساهل فيه فإنه إذا تساهل فيه كثر منه فيعرف به . ‏فلا يجوز افتراء الكذب على جماعة التبليغ وان كان لا يرى سلامة نهجهم ويوصفهم بالبدعة والضلالة ، مع ذلك فليست إعراضهم مباحة لكل من هب ودب ، فلا يجوز افتراء الكذب على الكفار ناهيك عن المسلمين.
6. ومطلوب من أبناء الشيخ السبعة إظهار الحقيقة هل سمعوا سماع مباشر من رجل تبليغي ذلك الافتراء أو قرؤوا عن احدهم ذلك ، أم هو من مقالة ناقل الخبر دون إثبات مادي منه ؟؟؟
7. وكل ذلك ليعلموا أنهم سبعة رجال وقعوا في فخ نصاب ، فقد وقع أباهم الشيخ حمود رحمه الله في فخ نصابين على جماعة التبليغ واستغلوا قوة غيرته الدينية ودفاعه عن السنة والتوحيد فكتبوا إليه رسائل أسس قوله السابق عنهم ، ولقد وقعوا في أخطاء علمية وتاريخية قاتلة ، والصقوها ظلما وبغيا على جماعة التبليغ ليس هذا مجال بيانها ، لبسوا عليه الحق بالباطل وهو منفردا فكيف ينجو سبعة في مجلس واحد من فخ ذلك النصاب وأمثاله ؟؟
8. ولا نريد ان يعتذروا عن كتاب أبيهم فذلك شأنهم ، وراجع لتقديرهم وتحليلهم ، إنما نريد بيان تسرعهم في إثبات التهمة بالإشاعة الكاذبة عن جماعة التبليغ ، دون وجه حق ، فان وجدوا صدق ما ذكروه في البيان فيظهروه لنا بالدليل حتى يخفف المهرولون ونحن منهم خلف هذه الجماعة أو يقفوا سيرهم معهم ومدحهم لأن الكذب صفة ذميمة ، توقف انتشار الجماعة بحق، فحبل الكذب قصير وان لم يجدوا دليل مادي فيعلموا أن لا يكونوا مطية سهلة لمروجي الكذب والخداع ، وينتبهوا من مروجي الإشاعة عن جماعة التبليغ ولم أجد أحد منهم يدافع عنهم ليس لأن كل ما ورد في القول البليغ حقا وصدقا ، بل لأنهم في ميدان الدعوة قلوبهم ووجوههم تتطلع نحو الواحد الأحد الفرد الصمد خير مدافع وناصر لدعاة الحق والإخلاص،، وعند عدم وجود الدليل المادي لديكم هنا يزيد حبنا للجماعة أكثر فأكثر، والله خير معين


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نص البيان من موقع روج له كاتب

بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبهومن ولاهم إلى يوم الدين وبعد :
ايه الاخوة الافاضلالسلام عليكم ورحمة اللهوبركاتهعندما اشاع التبليغيون خبر مفاده ان ابناء الشيخ التويجري رحمهاللهقد زاروا الهند وتراجعوا عما كتبه والدهم –رحمه الله – في كتابه ( القلولالبليغ(
اعادوا الاولاد حفظهم الله طباعة الكتاب في سنة 1418 هـ ( 1997 م )
وفي مقدمة الكتاب وضعوا البيان التالي :



ص 5 الطبعة الثانيةالحمد لله رب العالمين والصلاةوالسلام على خير خلقه محمد وعلى آله وصحبه.
وبعد :
فقد بلغنا – نحن ابناءالشيخ حمود بن عبد الله التويجري- ان جماعة التبليغ تشيع عنا انا كلنا او بعضنا قدزاروا الهند واعتذروا عما كتبه الوالد – رحمه الله – عنهم في كتابه (القول البليغ ( وجوابنا ان تقول : ( سبحانك هذا بهتان عظيم(
)ان هذا الا اختلاق(
فاولا :
اننا لم نر الهند ولم يذهب اليها أي منا الى تاريخ كتاية هذهالورقة.
وثانيا :
اننا لانزال على راي الوالد – رحمه الله – في هذه الجماعة، لاعصبية له، ولكن لأنه هو الحق الي ندين الله به ولا نشك فيه فليبلغ الشاهدالغائبوصلى الله وسلم على نبينا محمد.
ابناء الشيخ حمود التويجري 4/4/1416هــ:
عبد الله التويجريمحمد التويجريعبد العزيز التويجريعبد الكريمالتويجريصالح التويجريابراهيم التويجري
خالد التويجري

ملاحظة
· التاريخ 4-4-1416هـ تحت توقيع كل من الرجال السبعة ابناء الشيخ حمود التويجري رحمه الله .
· والتحدي قائم لأبناء التويجري وللنصاب المحتال وكل من يشك في موضوعنا المطروح ،،، هاتوا برهانكم ان كنتم صادقين في ان جماعة التبليغ هي التي روجت لزيارة ابناء الشيخ التويجري للهند واعتذارهم عما قال والدهم في القول البليغ ، ولن تجدوا هذه الفرية من دليل إلا عند أهل النصب والاحتيال لا عند جماعة التبليغ .







رد مع اقتباس