قد لآ نُـدرك حَجم تهورنـا بِـعبورِ أيّ جسرٍ إلا بـعدَ أنْ نسقُط وقد لآ نعيّ حَجمَ الفرحِ إلا حِينَ نصلّ الضِفةَ الأُخرَى ! [align=left] << مما رآق لي [/align]