عزفت يا أبا عبدالواحد على أوتار القلوب
فجعلتها تتراقص طرباً ..
هذا الأسلوب العذب
وهذه الألفاظ المُنتقاه
كلها وليدة تجارب وخبرات في ميدان الشعر والأدب ..
لذا ستظل بمثابة الرئة التي تمكننا من التنفس شِعْراً ..
بحريّة أكثر ..
وأجمل ..!!
لكَ الله يا العبدلي ..