يا هلا و الله وغلا مليوووووون بظنا وايل
أخيرا أسعدني الحظ أن ألتقي بك
أعتبرها فرصه لأنهم مما عندك فلعل الله ان ينفع كلانا بما علمنا
عزيزي
لقد علقت على الفساد في الجوانب الأتيه :-
فشل بعض المعلمين في توجيه أنفسهم ..
و هنا يبرز السؤال فكيف حال من يتلقون العلم على أيديهم ؟
مجلس الشورى و بحث العديد من المسائل التي لم يظهر لهاعلى الساحه أية حلول
الغلاء .. بين غياب الرقابه و بين جشع التجار
ناهيك عن مشكلة الطبيب الزائف ( كيف دخل ) و كيف مارس أعماله ؟؟!!!
بالنسبه للمعلمين
لا أقول إلا أن العيب يقع على أكثر من شخص و الأصح أكثر من جهه
فالعيب أولا واقع على شخص المعلم الذي يفتقد جودة الماده العلميه
و من قبل هذا و بعده يقع على المدرسه ومن ثم الجامعه التي تخرج منهم
و بعد هذا يقع الذنب كله على هيئة التعيين التي سمحت له بممارسة عمل يعد من الرسالات الساميه دون أن يستحق ذلك
و في الواقع لست أدري لماذا أقف متحيرا حيال هذا المدرس
فهل الذنب ذنبه إن لم يتعلم بشكل صحيح فأقول أنه لم يكن مجتهدا أم على من علمه بالأساس فكيف أعطاه تقدير النجاح و كيف تخرج بهذا المستوى الهابط
أم ذنب من عينوه لشغل هذا العمل السامي
و أخيرا قد يكون السبب ضعف الراتب و قصور الخدمات و قلة الإهتمام به و إهدار حقوقه بشكل يجعله يعمل فقط للكسب ضاربا برسالة التعليم عرض الحائط
المشكله بالفعل ليست إلا فساد ضمائر و فساد أخلاقي و فساد ....... !
مجلس الشورى
و صوره جديده من صور التخلف السياسي و الإجتماعي بحد كبير
فكيف لنا أن نطالب بغدا أفضل في ظل مثل تلك الظروف التي لا يفقه فيها نواب الشعب ما يحتاجه الشعب و لا يأبه عضو المجلس لما يحقق إستقرار المواطن
هل ينعزل مجلس الشورى حقا عن أعباء المواطنون أم تراه نائما حتى إشعار جديد و من ثم سينهض
و ترى !!! هل حين ينهض سيلحق بركب التطور أم سيظل محلك ســـر
و ترى !! ما هو الحل حيال الأمر ؟
هل يجب حل المجلس و إنتخاب غيره
و هنا سنقف
من سينتخب و كيف سينتخب و من سيفوز بالمقعد و ماذا يستطيع تقديمه
الغـــــــــــلاء القارص
هل أحاسب التاجر لجشعه
أم أحاسب الرقابه على التقصير
و كيف لي أن أفعل هذا أو ذاك
أما عن الوافدين الأجانب و أعمالهم و كيفية ضبطها و ضبط ممارستها و من يسمح بالتنظيم
و من نحاسب و من سيحاسب
كلها تساؤلات
أعتقد أني عجزت عن الإجابه عليها
و لهذا
فلسوف أعود إن سمحت مرة أخرى لأرى ماذا يمكنك وضعه و هل سيمكنني قرائته أم سيفوت الآوان
و لك التحيه حتى أعود
فارس الحب