وأجهشـت، ونـداءُ الشـوقِ فــي فمـهـا:خـذي بحـاري وبـرّي وامـلأي طـرقـي
عـودي لسيرتـك الأولـى هــدى وسـنـاصونـي البريّـة عــن مستنـقّـع الـغَـرَق
آمنـتُ يـا أمتـي بالنـصـر فاعتصـمـيواستنزلي الفتـح.. وامضـي للعُـلا.. وثقـي
صح رووووحك يالعنزي ولاهنـتت مبــدعــه