عرض مشاركة واحدة
قديم 13-04-2007, 08:55 PM   رقم المشاركة : 2
ابولافي
رائدي مهم
 
الصورة الرمزية ابولافي
الملف الشخصي






 
الحالة
ابولافي غير متواجد حالياً

 


 

ابن القيم :
" إذا أراد الله بعبد خيراً جعله معترفاً بذنبه ممسكاً عن ذنب غيره جواداً بما عنده زاهداً فيما عند غيره محتملاً لأذى غيره وإن أراد به شراً عكس ذلك عليه".
ابن تيمية:
"وليس من شرط أولياء الله المتقين ألا يكونوا مخطئين في بعض الأشياء خطأ مغفوراً لهم بل ولا من
شرطهم ترك الصغائر مطلقاً بل ولا من شرطهم ترك الكبائر الذي تعقبه التوبة".



عمر بن الخطاب:
" لا تتعرض لما لا يعنيك و اعتزل عدوك واحذر صديقك من القوم إلا الأمين،ولا أمين إلا من خشي الله تعالى،ولا تصحب الفاجر فتتعلم من فجوره ولا تطلعه على سرك،واستشر في أمرك الذين يخشون الله تعالى".


قال ثابت بن قرة:
" راحة الروح في قلة الآثام، وراحة القلب في قلة الأوهام، و راحة اللسان في قلة الكلام، و راحة الجسم في قلة الطعام".قيل للربيع بن خيثم :
ما نراك تعيب أحدا ! ،
فقال : لست عن نفسي راضيا حتى أتفرغ لذم الناس !.




الحسن البصري:
" من علامة إعراض الله تعالى عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه خذلانا من الله عز وجل".




قال ابن الجوزي ك
"من أصلح سريرته فاح عبير فضله، وعبقت القلوب بنشر طيبه، فالله الله في إصلاح السرائر، فإنه ما ينفع مع فسادها صلاح الظاهر" .

قال ابن الجوزي:
" ويحك يا ابن آدم ! لو عرفت قدر نفسك ما أهنتها بالمعاصي ، إنما أبعد إبليس من الجنة لأجلك ؛ لأنه لم يسجد لك ، فالعجب منك كيف صالحته وهجرت طاعة مولاك ؟!".

قال ابن القيم :
"العارف لا يأمر الناس بترك الدنيا، فإنهم لا يقدرون على تركها ولكن يأمرهم بترك الذنوب مع إقامتهم على دنياهم".






قال ابن تيمية:
" الحرية حرية القلب والعبودية عبودية القلب، كما أن الغنى غنى النفس. كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم- "ليس الغني عن كثرة العرض، وإنما الغنى غنى النفس".

قال ثابت بن قرة:
" راحة الروح في قلة الآثام، وراحة القلب في قلة الأوهام، وراحة اللسان في قلة الكلام، وراحة الجسم في قلة الطعام ".



قيل للربيع بن خيثم : ما نراك تعيب أحدا ! ، فقال : لست عن نفسي راضيا حتى أتفرغ لذم الناس !.





عن أبي الدرداء قال :
كان عبد الله بن رواحه يأخذ بيدي فيقول : تعال نؤمن ساعة ! إن القلب أسرع تقلبا من القدر إذا استجمعت غليانها" !.



قال الحسن البصري:
" من علامة إعراض الله تعالى عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه خذلانا من الله عز وجل".




وقفة
عندما سأل ابن حازم أحمد بن المنكدر عن بكائه طول الليل قال آية في كتاب الله أبكتني قوله تعالى :"وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون"







رد مع اقتباس