إني هنا والقدسُ تقذف جرحَهـا . . . في زورقي فأزيدُ مـن تجديفـي إني هنـا بغـدادُ بعثـرَ غايتـي . . . ما تشتكي فأعدتُ رصَّ صفوفـي نقل رااااائع مشكوره اختي سوار