جزاك الله خير ،،
خطر علي سؤال وهو كيف نسبت « الإجابة » إلى اثنين و « الدعاء » ، إنما كان من واحد ؟
في دعاء موسى عليه السلام (قد أُجيبت دعوتكما) ،بحثت عن الإجابة ونقلتها للفائدة ...
قيل: إن الداعي وإن كان واحدًا ، فإن الثاني كان مؤمِّنًا، وهو هارون، فلذلك نسبت الإجابة إليهما، لأن المؤمِّن داعٍ. وكذلك قال أهل التأويل.