هلا وغلا احترت ماذا أكتب بختام مقالاتي الذكريات كثيرة والدروس متنوعة والمواقف متعددة وتبقى الأيام التي جمعتني بأخوة وخوات هي نفسها فرقتني عن بعضهم بعدت المساقات وغاب من غاب وكانت الظروف أهم أسباب اللقاء والفراق وكأننا في هذا العالم مكتوب علينا نعيش تلك المشاعر بين لقاء يفرح القلوب وفراق يحزنها كل شئ يتغير فسبحان الذي يُغير ولا يتغير ولا تبقى إلا الذكريات التي أخذت حيز من العقل ومحبة سكنت القلب يفوح عطرها بين حين وآخر صور ملونة بألوان قزح يجمل سماؤنا مع كل قطرة ماء شكر خاص جداً لإستاذي القدير أبو رائد الذي أعطاني الفرصة لأجدد العهد مع ذكرياتي وشكر لكل من قرأ همساتي وشاركني مشاعري أعضاء الرائدية الكرام لهم من القلب كل الحب والتقدير والاحترام واعتذار لكم جميعاً عن تقصيري وانشغالي وأخطاء بدرت مني غير مقصودة ولكن قد تكون أزعجتكم لكم في قلب ابتسـ ألم ـامة محبة خالصة لوجه الله تعالى أسأل الله أن لا يغير علينا تقبلوا مني أصدق الأمنيات بمزيد من التألق والتميز والإبداع وإلى أن يتجدد اللقاء معكم أدعو الله أن يحفظكم ويسدد خطاكم لما يرضاه ويحبه ويجمعنا دائماً على الخير والمحبة حقق الله أمانيكم وأسعد قلوبكم يعطيكم العافية دمتم بحفظ الباري وعلى الخير بإذن الله نلتقي كلمــات مـن ذهـب أهدى طريق وأقصره يكفل لك أن تعيش في هذه الدنيا موفور الكرامة والشرف هو أن يكون ما تبطنه في نفسك كالذي يظهر منك للناس