أنعم وأكرم بالأب والهرم التربوي الشامخ
الأستاذ جابر السعدون
فقط كنت نعم الأب الحاني على أبنائه الطلاب
عندما كنت مديرا للمثنى بن حارثة
أستفدنا الكثير من أخلاقك
أطال الله بعمرك على طاعته
فكم أتمنى روأيتك الان
وتقبيل رأسك
لكن بعد المسافة بين وطني وبلد الأبتعاث
يمنعني من ذلك
لكن لن ننساك من الدعاء
تحياتي لك
عبدالله