ارسلت لي تنبهني بان نهايتها قد قرُبت، فكان موقفي المعتاد حيث صرخت: لا..
سكتت ثم اردفت: حسناً ،،،، ثم بعد صمت همست: احبك..
فما كان من بدني ان انهار جاثياً على ركبتيه مبتهلاً لربه: يااااااااااااارب..
همسه:
(( ارسلت لي تقول: لا تبكين ارجوك، فقلت لها: حسناً و دموعي تحفر دروبها على خدي))..