*
*
تعوّدنا .. من الأخوان .. في الجمعية .. هذه المواقف المشرّفة ..!!
في ظل وجود .. رجال يعملون بـ إجتهاد .. و جدّ .. كــ الشيخ حافظ العنزي .. ولآ نزكي على الله أحد ..!!
ولكن .. والله ماعلمت عنه إلا .. أنه ( منارة ) من .. منارات العطاء ..................!!
و شريان من شرايين الدعوة .. البارزة .. التي تضخّ الخير .. في قلوب أبنائنا .. من خلال حلقات القرآن .. و متابعتها والقيام عليها ..!!
كما .. أهنيّ أهل هذا .. الرجل .. وأسمحوا .. لي أن أستبدل كلمة الطفل بالرجل ................!!
فـ من كانت هذه سماته و أخلاقه .. وأمانته ..!!
لآ يكون طفلآ ............!!
أبدآ ..!!
*
*