عرض مشاركة واحدة
قديم 24-02-2003, 02:35 PM   رقم المشاركة : 2
ابوسعود
مؤسس قديم
 
الصورة الرمزية ابوسعود
الملف الشخصي







 
الحالة
ابوسعود غير متواجد حالياً

 


 

ي- اعتمادهم على الأسلوب الإعلامي ، فالذي يدخل بغداد وهو غريب عنها يتصور نفسه وحده السني فيها لان سيارة الأجرة التي يؤجرها يرى معلقاً فيها صورة يدعوه إنها لعلي رضي الله تعالى عنه أو لأهل بينه زورا وبهتاناً ، أو أعلاما سوداء وأخرى خضراء .

وإذا دخل هذا الزائر لبغداد السوق والمحال التجارية أيضاً أضعاف ذلك ولهم لهجه يحاولون أن يقلدوا فيها الإيرانيين من حيث الأداء وطريقة الكلام.
ن- هناك بعض العشائر المعروفة تشيع أفرادها الذين يسكنون المناطق الجنوبية ، فاستُغِلت هذه العشائر لنقل التشيع من خلال أبنائها إلى أفراد عشائرهم الذين لازالوا سنة عن طريق النساء وخاصة ما يسمى [ بزنى المتعه ] ، وايضاً عن طرق المساعدات التي يقدمونها إليهم .

م- أفراد السفارات الإيرانية في الخارج وخاصة في الأردن وسوريا من يتابع أنشطتهم لا يتردد في كون دورهم ينحصر في نشر التشيع ليلاً و نهاراً ، فمثلا في الأردن وسوريا يحدثني أحد الاخوة أن هناك عراقيين يسافرون إلى هذه الدولتين وهم لا يملكون كما يقول العراقيون [ عشاء ليلتهم ] ، فإذا بهم هناك يؤجرون شققاً وقاعات كبيرة يجمعون فيها الشباب الشيعي من العراقيين الموجودين هناك ، وترتب لهم الدروس والبعثات إلى إيران ، بل حتى الدورات التدريبية على الفنون القتالية على مختلف الأسلحة، وهذا أمر لا يخفى على عوام العراقيين الموجودين هناك فضلا عما له اهتمام بهذا الامر ، وتقام لهم السفرات والزيارات المنظمة على الاضرحه المزعومة الموجود هناك . كجعفر الطيار رضي الله تعالى عنه في الاردن ، والسيده زينب في سوريا ، حتى اذا رجع هؤلاء الشباب الى العراق كان لهم دور فعال ومنظم في نشر الرفض .

ل- ومنذ سنين الحرب التي دارت رحاها لمدة ثماني سنين بين العراق وايران والتي اكلت الاخضر واليابس انتقل كثير من الشيعة الذين يسكنون المناطق الجنوبيه والحدودية مع ايران خاصة الى بغداد ومناطق سكن السنة وخاصة محافظة الانباء لانها على مرمى نيران القوات الايرانية ، وبعد انتهاء الحرب وأحداث احتلال العراق الكويت تم انسحابه منها وصار ما صار نشط الشيعة كثيرا ، ولعلهم أجروا جردا لجميع العوائل الشيعية التي اتنقلت الى هذه المناطق واخذوا يتصلون بهم عن طريق طلبة الحوزات العلمية ليؤججوا في قلوبهم نار الحقد وخاصة وانه نشأ منهم جيل لا يعرف عن التشيع الا الاسم ، بل وبعضهم صار سنياً ويصلي في مساجد اهل السنة ، وبعد اتصال هؤلاء بهم تغير حالهم ونحن نعرف شابا منهم بعد ان اخذ يتصل به الرافضه ويمدونه بالمال والغذاء والدواء تغير حاله حتى بلغنا عنه انه وصل به الحال انه يستهزي باحاديث كحديث الامام البخاري الذي يرويه في فضل عائشه والذي يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم [ فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام ] ويقول ايقول هذا نبي؟ ومثيلات هذا كثير .

ع- اتصال الشيعه بل سيطرته على كثير من الدوائر المهمة في الحكومة عن طريق المال والنساء كعادة إخوانهم اليهود ، فعلى سبيل المثال والايضاح اذا كان الموظف ولو من كبار المسؤولين في الدائرة تجده رابته لا يكفيه العشرة ايام الاولى من الشهر وسيارته اطاراتها سيئة جدا بل ولا تشتغل الا بالدفع صباحاً ويكون في بيت ايجاره ضعف راتبه وعند ما يراجعه أي مواطن فإنك تجد الموظف يريد منه رشوه ، فالسني لا يستطيع ان يعطيه اكثر من دراهم معدوده لا تسمن ولا تغني من جوع في حين يأتيه المراجع الشيعي والذي يأتي مدفوعا وعن تخطيط مسبق ويدفع للموظف اضعافاً مضاعفاً لما يأخذه من الدوله نفسها ويأتيه ومعه الاطارات للسياره والهدايا حتي للاطفال والزوجه والعلاج وما الى ذلك ، فاذا لم يكن ذلك الموظف صاحب مبدأ ويخشى اليوم الآخر فإنه يبيعه الدائره ومن فيها بل يقدمها له على طبق من ذهب ، وهكذا وهناك اشخاص يتعاونون مع بعض المسؤولين بالنساء ونضرب لكم مثلاً على ذلك ، فهناك مسؤول كبير في الدوله منصبه يسمى [امين سر في الحزب الحاكم] وفي محافظة سنية 100% وقد تسلل اليها عوائل شيعة كثيرة وبعضها عوائل ساقطه اخلاقياً وتسعى لنشرالفساد في المحافظة ، استطاع بعض اهل المحافظة الشرفاء ان يستحصلوا امرا من جهات عليا، الى [ امين السر هذا ] بإجلاء هذه العوائل وارجاعها الى مناطق سكنها الاصليه ؛ لكن هذا المسؤول تغاظى عنهم ولم يحرك ساكناً لأن بعضا من هؤلاء الشيعة قد اسقطوه عن طريق النساء ويشتغلون له قوادين كعادة إخوانهم من اليهود ، فتراه يدافع عنهم في مجالسه الخاصة والعامه بدعوى انهم عراقيون واننا بهذه الطريقه نشجع على شق عصا الوحده الوطنيه ، وهذا كما يقولون غيض من فيض والى الله تعالى وحده المشتكى .

خامساً:- مناسباتهم الدينية ودورها في بث روح التشيع في اوساطهم ، فالمناسبات الدينية عند الشيعيه كثيره جدا جدا قد اوصلها بعض الكتاب المختصين في هذا المجال الى [312] مناسبة في السنه وكلها تستغل في تأجيج مشاعر وعواطف عوام الشيعة ، وتكون وسيلة اعلامية امام الناس من العامة ليظهروا انفسهم انهم كثرة في هذا بل هم الاكثر به من خلال هذه التجمعات وكثر الزيارات للاضرحة والقبور التي تقام فيها.
سادساً: واليكم بعض القصص الواقعي التي تبرهن على حقدهم وحنقهم على أهل السنة:-

بعد حرب الخليج الثانية والخلاف الظاهر بين الحكومتين العراقيه والسعودية ركزت الحكومة العراقية في حربها على اهل السنة باسم الوهابية وانهم عملاء للسعوديه ، واستغل الشيعه هذه الموجة الشرسة على اهل السنه ، واخذوا بزج ودفع الشيعة في صفوب حزب البعث الحاكم وكتبوا التقارير التي تقصم الظهر ، فلا يكاد يسلم سني منهم يعرف طريق المسجد او عليه سيما الالتزام الا ونسبوه الى الوهابيه والنيجه اما السجن والاعتقال او الاعدام والإذلال بكثرة الاستدعاءات الامنية والحزبية والاهانات ، اما اذا كان في منطقة ما ضباط امن شيعي فإنه يصب جام غضبه على رواد المساجد والملتزمين وكل ذلك باسم الوهابيه ، فيحكي لنا احد الاخوه في منطقة من مناطق بغداد المكتظه بالشيعة والسنة على السواء ان الدولة في حملة اعتقالاتها الاخيره والتي حصلت قبل سنة كان لاحد ضباط الامن الشيعه دور كبير في جر الشباب السني الى السجن وقد حصل هناك ضرب واهانة وحلق للحى وجاء هذا المجرم باعداد كبيره جدا حتى ان بعض الحزبيين طلب منه الكف عن الاعتقالات وهو مصر على الاستمرار ويتهدد ويتوعد ، وقد تم اكتشاف أن لهم تنظيما شيعيا قبل فترة داخل تنظيمات حزب البعث الحاكم .

وقصة أخرى لإمام من أئمة المساجد في العاصمة بغداد تكلم هذا الإمام ورد على كتاب للرافضه انتشر حينها في بغداد وغيرها خاصة في الجامعات ويوزع مجاناً او بأسعار رمزيه لا تذكر وهو كتاب [ ثم اهتديت ] للزنديق الرافضي التيجاني ، وبعد الخطبه السادسه وصله تهديد من الشيعة بأن ينتهي والا قتل وفعلا في الخطبه السابعة بعد الخطبه اذا بسيارة امام المسجد وفيها من الشباب ورشقوه بأسلحه نارية ثم لاذوا بالفرار ولم يستطيع احد من أهل اسنه ان يقدم له شيئاً بل إنا طلبنا من بعض الائمه والخطباء في داخل وممن تربطهم بهذه الخطيب علاقه لا بأس بها ان يتكلموا عن الموضوع ويندد بما حصل وحثوا الدولة على اخذ الامر بجديه وان هذا الامام موظف في الدولة، لكن ومع كل اسف اعتذر هؤلاء عن الكلام او التنديد اوعمل أي شي .

علماً انا على يقين ان الرافضه جبناء اذا وجدوا من يقف بوجههم ويضربهم على ام رؤوسهم ….

وحادثه أخرى ايضا حصلت مع احد الأئمة والخطباء في الجنوب حيث هددوه بالضرب والقتل وفعلا حصل منهم ما توعدوا به حيث ضربه احدهم بفأس على رأسه وقطعوا [ذكره] وتركوه يموت رحمة الله عليه .

ونروي لكم هذه القصه ايضاً كان حكاها لنا احد اخواننا الذي على مسامع معهم يقول لنا : انه يشاهد في الفترة الاخيرة كثرة القاعات الرياضية الاهليه في بغداد والتي يتدرب منتسبوها على انواع من الالعاب القتاليه او ما يسمى بالقتال الاعزل ، فيقول لنا ان اكثر هذه القاعات تعود للرافضه سواء المدربون او المتدربون وانه استدرج اكثر من واحد منهم عن سبب كثرة هذه القاعات وكثرة المتدربين فيها من الشيعه فكان جوابهم تقريباً واحد انهم يريدون ان يعودوا قلوبهم على ضرب السنه بايديهم لا بالسلاح ، فالسلاح الموت به سريع لا يشفى عليلهم ، بأي حقد بالله عليكم يحملونهم في صدورهم وأي دواء ينفع معهم .

اما ما يلاقيه الشباب الذي مٌن الله تعالى عليهم وهداهم الى الاسلام نذكره في هذه العجاله فانهم يطردون من بيوتهم وتتبرء منهم عوائلهم وعشائرهم الشيعية على سواء ، وآخرون لا يكتفون بهذا كله بل يهدرون دمهم والمتزوج من هؤلاء الشباب تسحب زوجته من قِبَل أهلها ، فهم يعاملونه على انه كافر مرتد قد ترك دينه ودين آبائه.

سابعاً: حجم تسلح الرافضه وتوجهاتهم بهذا الخصوص.

الرافضه استطاعوا في السنوات الاخيره ان يبنوا لهم ترسانة من الاسلحة نرجو ان لا نكون مبالغين اذا قلنا تضاهي هذه التراسانه ترسانه بعض الدول في العالم الثالث. لأنهم استولوا على مخازن ضخمة من الاسلحة اثناء قصف الامريكان للعراق بعد انسحابه من الكويت ، وايضاً فايران تمدهم بكل ما يحتاجونه وكأنهم جيش نظامي تابع لأيران الدولة.
وعند ما تحتاج أي قطعة سلاح مهما كان حجمها لا يتردد تجار الاسلحة ان يقولوا لك مباشرة كل ما تحتاجه نستطيع ان نأتيك به من منطقة معروفه في بغداد والتي هي من اكبر مناطق التواجد الشيعي في العراق ومن أخطرها بل هي تعتبر قلب الشيعة النابض وهي منطقة [ الثورة ] واسمها الرسمي [ مدينة صدام] ، وعندهم أناس دربوا في إيران على أصناف الحروب خاصة حروب المدن والشوارع والعصابات وقد استطاعوا اغتيال شخصيات مهمة في الدولة منهم وزير الاوقاف السابق واسمه [ عبدالله فاضل ] بالاضافه الى الاغتيالات المستمره للرفاق الحزبين ، وايران بدورها تعطي [ 100.000 ] دينار عراقي أي ما يساوي [ 500 ] دولار لك من يقتل رفيقاً.
ثامناً: سيطرة الرافضه على التجارة في بغداد والعراق عامه:

معروف ان سوق التجاره الجملة في بغداد هو الشدرجه ، وهذا يملكه على الغالب التجار الايرانيون ، ولمّا سفِّروا اثناء حرب إيران والعراق خلفهم الرافضه العراقيون وهم يعطون مبالغ ضخمه للعلماء الذين يزعمون أنهم سادة أي ينتسبون الى آل النبي صلى الله عليه وسلم مليارات الدنانير وعندما يحاول سني ما الدخول الى السوق كتاجر يلاحقونه بمجموعه ولا يتركونه حتى يضطرونه الى الانسحاب بسبب ما يتسببون به من خسارة مادية تلحقه.
تاسعاً: ما يسمى بنكاح المتعه وحرصهم على اشاعته بين الشباب الجامعي:

الشيعة عموماُ لا يتحلون بالشرف والعفه الا النادر ولا نظن ذلك الا انتقاما من الله منهم بسبب تعرضهم لعرض النبي صلى الله عليه وسلم بالطعن والجزاء من جنس العمل.

فاليوم ككل يوم بالنسبة لهم يسعون سعياً حثيثاً لنشر نكاح المتعة بين الشباب ذكوراً واناثاً لايردعمهم عن ذلك دين او عرف ففتحوا مكات خاصة لعقد هذا [الزنى] فالذي يريد ان يزنى منهم يذهب الى هذه المكاتب ويعرضون عليه البومات مليئه بالصور للباغيات ممن يرغبن بهذا السفاح ثم يقوم ما يسمى [بالسيدِ] ليعقد لهم هذا النكاح زورا وبهتاناً.

بل حتى في الجامعات صارت حوادث يندى لها الجبين فكم من بنت باكر فضت بكارتها بهذا الزنى ، بل يحدثنا احد اخواننا الذي كانوا شيعة عن ابيه الذي لا يزال مقيما على كفره انه تعلم انهم اذا ارادوا ان يزنوا بأمراة فقط تقول لهم هذه المراة زوجتك نفسي وانتهى الامر فاليفعل معها ما شاء بعدها .

عاشراً: هناك دور نشر عريقة للشيعة:

دور النشر على ان دورها محدود الا انها اغلبها تابع للرافضه ويفترون عن نشر كتبهم التي تطفح سما سواء في الداخل او الخارج واذا طبعوا كتابا ومؤلفه سني فإنهم يملئونه تحريفا وحذفا وتقديسا وتأخيرا حتى يخرج الكتاب مشوها لا يقبل عليه احد هذا اذا طبعوه، وتراهم متأهبين يتحينون الفرص لتقديم ما يستطيعون في هذا المجال بالتعاون مع كبار المطابع داخل إيران.
الحادي عشر: تركيز الشيعة على وزرات اكثر من غيرها لما لها من اهمية خاصة وزراتي التربيه والتعليم والثقافه والاعلام لما لهذين الوزارتين من اهمية بالغة.

هذا ما أمكن سرده في هذه العجالة وهي صيحة استغاثه علّها تبلغ أذنا واعيه فتقوم بحق الله تعالى عليها من امر بمعروف ونهي عن منكر وبذل في سبيل والله تعالى غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون .

وعلى قارئ هذه الاسطر أن يقول في نفسه هاهم الشيعه قد عرفنا شيئاً من نشاطهم وما يقومون به فأين هم اهل اسنه اهل الحق والدين ؟ اين هم عن صراع المارقين ؟ فنقول اعلم رحمك الله تعالى ان الارض بإذن الله تعالى لن تخلو من قائم لله تعالى بحجه وأهل الحق مع هؤلاء المارقين في صراع مستمدين بالحجه والبرهان تاره وبحد السيف والسنان تارة أخرى ، فبحمد الله تعالى ترى كثير من الشباب ممن يحملون اليوم دعوة التوحيد عملا ودعوة هم من عوائل شيعة وهؤلاء كان لهم اثر كبير ودور عظيم بإذنه تعالى في هداية كثير من اقاربهم وذويهم.

لكننا عندما نتكلم عن الرافضه فإن جهودنا نحن ابناء السنه في هذا تبقى جهود افراد أمام مقابل جهود دولة غنيه قد سخرت امكانياتها تنادي بالتشيع وتمده بما لاحد له ، ونعلم ان هناك شخصا واحدا من مشايخ الرافضه قد تسلم في شهر واحد [ 500.000 ] دولار في حين ان الغالب على طلبه العلم من اهل اسنه الفقر الدامغ تتدافعه متطلبات الحياة الانسانية الاساسيه وتستغرق وقته بدون جدوى والى الله تعالى وحده المشتكى.
وهذه الدولة الخمينية تنظر الى العراق وشيعة العراق انها الارض المقدسه ففيها كربلاء وما ادراك ما كربلاء بالنسبة لهم ، فهي اعظم في نفوسهم من مكه بمئات المرات ، ومنها النجف الذي يسمونه النجف الاشرف ويأتيه في هذه الايام بعد ان سمحت الحكومه العراقيه من إيران فقط يومياً [ 1000 ] زائر وهذا العدد مشروط من الدولة العراقيه ، والا لو سمحت بأكثر لرأينا العجب وحدود مدينة المذريه تشهد على ذلك ، و لقد كلمنا يوما احد رجال الامن وقال ان صديقا له رجل امن ايضا وهو مكلف مرافقه الزائرين للقبور الموجوده في اماكن الرافضه وان احد الزوار قد عرض عليه [1000] دولار فقط ليسمح له برؤية السستاني من غير ان يكلمه ، فبالله عليكم دعم بهذا الحجم مقابل ما يملكه أهل السنة من امكانيات كمن يقاتل بعصاه ضد الاسلحة المتطوره في عالمنا اليوم ، لكن الامل بالله تعالى لا ينقطع ونحن بإذن الله تعالى لن نبرح عن الحق الذي نعتقده قدر انمله ولا طرفه عين ولو بلغ الشر ما بلغ قوة وعلواً .

كتب هذا التقرير ومجموعة من التقارير القادمة عدد من مشايخ العراق الفضلاء ، نسأل الله أن يرحم من مات منهم وأن يثبت ويعين من كان حيا .







رد مع اقتباس