أخي الكريم نايف عويد
اشكر لك هذا الموضوع و جهدك بكتابته
لكل شئ سبب يفترض بنا معرفته أولا و من ثم تدارك اسبابه و كيفية علاجه في حينه فالأمور لا تبقى على حالها و لهذا فالعلاج ليس بالضرورة أن يكون ناجعاً و نافعا في كل وقت.
و كذلك الظواهر الكونية فمما لا شك فيه أن كل شئ من تقدير الخالق و تدبير البارئ المصور لهذه السنن الكونية و مع هذا الإيمان، يفترض أن نوسع مداركنا لفهم الظواهر الكونية و المناخية قياساً بهذا الفهم و الإستفادة من تجارب الآخرين حتى نحصى الموضوع من كل جوانبه.
تقبل فائق التقدير