احترامي .. وتقديري .. وحبي .. وشكري .. لكم على هذا الإبداع في الردود .. وعلى هذا التواصل منكم .. والغيرة الكبيرة التي تحملونها لهذا الدين العظيم ولهذا الوطن الغالي .. شكراً لكم .. من ذا الذي ما ساء قط .. ومن له الحسنى فقط