عرض مشاركة واحدة
قديم 27-04-2014, 08:08 PM   رقم المشاركة : 1
محمد القاضي
رائدي ذهبي
الملف الشخصي






 
الحالة
محمد القاضي غير متواجد حالياً

 


 

مسجات اسلاميه 2014 ، أقوال دينيه 2014 من أقوال السلف في شعبة بن الحجاج: -كان أبو ا

مسجات اسلاميه 2014 ، أقوال دينيه 2014

من أقوال السلف في شعبة بن الحجاج:
-كان أبو الفقراء وأمهم
-ما رأيت أحدا أشد حبا للمساكين من شعبة
-كان من أرق الناس، كان ربما مر به السائل فيدخل إلى بيته فيعطيه ما أمكنه.
[تاريخ بغداد]
ويعظم أجر الصدقة عند الحاجة..فلا ننس أولاد المحتاجين ولاسيما المتعففين عند شرائنا للمستلزمات المدرسية.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
من فوائد عيادة المريض:
-على العائد:اكتساب الأجر،وشكر الله على نعمة العافية،وقضاء حق الأخوة
-على المريض:تطييب قلبه وإدخال ما يسره عليه،ولهذا أثر في شفاء علته،وتذكيره بالصبر والتوبة والوصية،وربما دخوله في الإسلام إن كان كافرا
-على أهل المريض:تثبيتهم وإرشادهم إلى من يطبب مريضهم
-على العامة:بتقوية التواصل بين أفراد المجتمع
[زاد المعاد-شرح رياض الصالحين لابن عثيمين]
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
السنة إذا كبر الإمام أن تبادر وتكبر حتى تدرك فضل تكبيرة الإحرام،وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال(إذا كبر فكبروا)والفاء تدل على الترتيب والتعقيب،يعني:من حين أن يكبر وينقطع صوته من الراء بقوله"الله أكبر"فكبر أنت ولاتشتغل لابدعاء ولابتسوك ولابمخاطبة من بجانبك،فإن هذا يفوت عليك إدراك فضل تكبيرة الإحرام[ابن عثيمين-الباب المفتوح]
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
"ولا ينبغي إطلاقا أن يحدث الناس بما رأى من المعاصي, لأنه إذا فعل ذلك هانت هذه المعصية في نفوس الناس, ثم تصور الناس الذين سمعوا هذا أن المجتمع كله هكذا, وهذا خطأ.. فكون الإنسان يتحدث بما رأى من المعاصي والفسوق والفجور في المجتمعات أرى أنه خطأ" [ابن عثيمين]
وقد قيل: أحيوا الحق بذكره، وأميتوا الباطل بهجره.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
"وهذه الأمة لا نبي بعد نبيّها، فكانت عصمتها تقوم مقام النبوة، فلا يمكن لأحد منهم أن يبدّل شيئاً من الدين إلا أقام الله من يبيّن خطأه فيما بدله، فلا تجتمع الأمة على ضلال؛ كما قال صلى الله عليه و سلم لا تزال طائفة من أمتي على الحق لا يضرهم من خالفهم ولا من خذلهم حتى تقوم الساعة " [منهاج السنة]
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
رجولة في غير مكانها:
عن أبي ذر قال: ساببت رجلا، فعيرته بأمه، فقال صلى الله عليه وسلم: أعيرته بأمه؟ فقلت من سب الرجال سبوا أباه وأمه، قال إنك امرؤ فيك جاهلية" [رواه مسلم]
فكم من ظلم للناس وبغي واحتقار للضعفاء... ينسب خطأ إلى البسالة والرجولة، وهو إلى الجاهلية أقرب.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ذكر الشافعي: أنه رأى شيخا قد أتى عليه 90سنة يدور نهاره أجمع راجلا يعلم الغناء للقينات؛ فإذا أتى الصلاة صلى قاعدا.[طبقات الشافعية]
مما يستحق المراجعة: الحماس والصبر عند المعصية والفتور والملل حين الطاعة، ومثله الصبر على مشاهدة برنامج لساعات.. والملل والعتاب حين يقرأ الإمام بسورتي "السجدة" و"الإنسان" أو نحوهما مما يتبع فيه السنة.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
(أحب الأعمال إلى الله ما دام وإن قل) [متفق عليه]
"بدوام القليل تستمر الطاعة بالذكر والمراقبة والإخلاص والإقبال على الله.. حتى ينمو القليل الدائم بحيث يزيد على الكثير المنقطع أضعافا كثيرة" [النووي]

وقال ابن الجوزي إنما أحب الدائم:
-لأن التارك للعمل بعد الدخول فيه كالمعرض بعد الوصل فهو متعرض للذم
-ولأن مداوم الخير ملازم للخدمة وليس من لازم الباب في كل يوم وقتا ما، كمن لازم يوما كاملا ثم انقطع
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
الأخوة الإيمانية عند الصحابة، لم تكن تقف عند حد المرض والفقر.. ونحو ذلك، بل كان للصحابة شأن أبعد من ذلك.
عن البراء "مات على القبلة قبل أن تحول رجال وقتلوا، فلم ندر ما نقول فيهم فأنزل الله {وما كان الله ليضيع إيمانكم}، قال ابن حجر "فيه بيان ما كان في الصحابة.. من الشفقة على إخوانهم".
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم* إن التشبه بالكرام فلاح
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قبل أن ترمي أخاك بالكذب، تمهل:
حكى ابن التين عن مالك أنه سئل عمن جرب عليه كذب، فقال: أي نوع من الكذب، لعله حدث عن عيش له سلف فبالغ في وصفه، فهذا لا يضر، وإنما يضر من حدث عن الأشياء بخلاف ما هي عليه قاصدا الكذب.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
{إناكفيناك المستهزئين}
من العجيب أنه كلما كثر الطعن فيه، كثرالإقبال على دينه، ورغبةالناس في معرفة هديه وسيرته بأبي هو وأمي عليه الصلاة والسلام.
ألم تر أن الله خلد ذكره* إذا قال في الخمس المؤذن أشهد
وشق له من اسمه ليجلّه* فذو العرش محمود وهذا محمد
"صلى الله عليه وسلم".
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قال الأصمعي لابن أخيه، وقد سأله أن ينشده من أرق أشعار العرب: يا بني وما تصنع برقيق أشعارهم فوالله إنه ليقرح القلوب ويحث على الصبابة [الأمالي]
فكيف إذا أضيف إليها آلات الطرب، وأصوات المغنين والمغنيات... قال ابن تيمية "من أقوى مايهيج الفاحشة إنشاد أشعار الذين في قلوبهم مرض من محبة الفواحش، ومقدماتها بالأصوات المطربة"
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
نشر السنة هو الطريق إلى تصحيح عقائد الناس:
كان أهل مصر ينتقصون عثمان حتى نشأ فيهم الليث فحدثهم بفضائله فكفوا، وكان أهل حمص ينتقصون عليا حتى نشأ فيهم إسماعيل بن عياش فحدثهم بفضائل علي فكفوا عن ذلك [تاريخ بغداد]






آخر تعديل دانة الكون يوم 29-04-2014 في 12:10 PM.

رد مع اقتباس