التقليد الأعمى لم يقتصر على الملبس والشكل
وإنما انتشر وتوسع أكثر في العقائد والأفكار والتوجهات
دون تحريك العقل والتفكير بما يقوم به هذا المقلد الأعمى
ولو أنه فكر وتدبر ما يقوم به ، لأيقن بأنه أعمى وأن الله
جعل له البصر والفؤاد ولم يستفد منهما .
موضوعك جميل ويستحق النقاش ويستحق القراءة
سلمت .. والله يعطيك العافية