لافض فوك شيخنا الفاضل محمد المهنا على هذا المقال الطيب دائما نتعطش لمقالاتك بالرائدية حيث تشرفنا بوجودك بيننا استمر شيخي الفاضل لاتحرمنا من ابدعاتك كن بخير