قال العلامة السعدي رحمه الله : في تفسير قوله تعالى وهو اللطيف الخبير ( الملك 14) من معاني اللطيف : أنه ُ الذي يلطُف بعدبه ووليه فيسوق إليه البر والأحسان من حيث لا يشعر، ويعصمهُ من الشر من حيث لا يحتسب ، ويرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال.
فـ سبحان الله العزيز الحكيم .