اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات العامة > المنتدى الإسلامي
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-12-2010, 04:49 PM   رقم المشاركة : 1
بشاش
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية بشاش
الملف الشخصي







 
الحالة
بشاش غير متواجد حالياً

 


 

Lightbulb {إن المتقين في جنات وعيون}

[read]
{إن المتقين في جنات وعيون}



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







الحمدُ لله والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.




وبعد:



قال تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آَمِنِينَ * وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ * لَا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ * نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴾ [الحجر: 45، 50].




قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ:



المتقون: هم الذين فعلوا الطاعات واجتنبوا المعاصي والذنوب.



جنات: أي بساتين جامعة للأشجار، وسمِّيت جنة؛ لأنها تجنّ من فيها: أي تستره لكثرة أشجارها وأغصانها.



العيون: هي الأنهـار الأربعة: ماء، وخمر، ولبن، وعسل، وهذه الأنهـار تجري من تحت القصور والأشجار، قال تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفّىً وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيماً فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ ﴾ [محمد: 15].




قوله تعالى: ﴿ ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ ﴾ أي:



بسلامة من كل داء وآفة. وآمنين: أي من كل خوف وفزع، ولا تخشوا من إخراج، ولا انقطاع شيء من النعيم الذي أنتم فيه أو نقصانه، كالموت، والنوم، والمرض، والحزن، والهم، وسائر المكدرات، كما قال تعالى: ﴿ ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ ﴾ [ق: 34]، روى مسلم في صحيحه من حديث أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ينادي منادٍ إن لكم أن تَصِحُّوا فلا تسقموا أبداً، وإن لكم أن تحيوا فلا تموتوا أبداً، وإن لكم أن تشبّوا فلا تهرموا أبداً، وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبداً، فذلك قوله عز وجل: ﴿ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 43]» [1]، والأمن مطلب لجميع الناس في الدنيا والآخرة، ولذلك قال تعالى عن أهل الجنة (آمنين)، حتى تكتمل السعادة والفرحة.




قال أمية بن الصلت:




وحل المتقون بدار صدق





وعيش ناعم تحت الظلال





لهم ما يشتهون وما تمنوا





من الأفراح فيها والكمال






قوله تعالى: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 47]:



الغلّ: هو الحقد والعداوة، فَبَيَّنَ تعالى في هذه الآية الكريمة أنه نزع ما في صدور أهل الجنة من الغل في حال كونهم إخواناً، وبيَّن هذا المعنى وزاد أنهم تجري من تحتهم الأنهار في نعيم الجنة، وذلك في قوله: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [الأعراف: 43].




قال ابن كثير: وهذا موافق لما في الصحيح من رواية قتادة من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «يخلص المؤمنون من النار فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فَيُقَصُّ لبعضهم من بعضٍ مظالمَ كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هُذِّبُوا ونُقُّوا أذن لهم في دخول الجنة»[2].




ولما دخل عمران بن طلحة على علي رضي الله عنه بعدما فرغ من أصحاب الجمل، فرحب به وأدناه وقال: إني لأرجو أن يجعلني الله وأباك من الذين قال الله تعالى فيهم: ﴿ وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الحجر: 47].




والحكمة في نزع الغلِّ؛ حتى تكتمل السعادة والفرحة، فإن الغلَّ يفسد القلوب ويضيق به الصدر، ولذلك شرح الله صدر نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وأرسل الله له في صغره مَلَكين، ونزعا ما في صدره من الغلِّ والحقد وغسلا قلبه.




قوله: ﴿ عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ﴾:



السرر: جمع سرير مثل جديد وجُدد، وقيل: هو من السرور، فكأنه مكان رفيع ممهد للسرور، قال ابن عباس: على سرر مكلّلة بالياقوت والزبرجد والدّر.




السرير ما بين صنعاء إلى الجابية وهي قرية بالشام، وما بين عدن إلى أيلة وهي مدينة على ساحل البحر الأحمر مما يلي الشام، وقد وصف الله هذه السرر بأنها منسوجة بقضبان الذهب وهي (الموضونة)، فقال: ﴿ ثُلَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ * وَقَلِيلٌ مِنَ الْآَخِرِينَ * عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ * مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ ﴾ [الواقعة: 13، 16].



وقيل: الموضونة المصفوفة، كقوله تعالى: ﴿ مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُمْ بِحُورٍ عِينٍ ﴾ [الطور: 20].




وأيضاً هذه السرر مرفوعة، قال تعالى: ﴿ فِيهَا سُرُرٌ مَرْفُوعَةٌ ﴾ [الغاشية: 13]، وقال تعالى: ﴿ وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ ﴾ [الواقعة: 34]، وقال سبحانه: ﴿ مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ ﴾ [الرحمن: 76].




قوله تعالى: ﴿ مُتَقَابِلِينَ ﴾:



أي: لا ينظر بعضهم إلى قفا بعض، وذلك دليل على تزاورهم واجتماعهم وحسن أدبهم فيما بينهم، في كون كل منهم مقابلاً للآخر لا مستدبراً له، متكئين على تلك السرر المزينة بالفرش واللؤلؤ وأنواع الجواهر.




قوله تعالى: ﴿ لا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴾ [الحجر: 48]:



بيَّن تعالى في هذه الآية الكريمة أن أهل الجنة لا يمسهم فيها نصب وهو التعب والإعياء، و﴿ نَصَبٌ ﴾: نكرة في سياق النفي فتعمُّ كل نَصَب، فدلت الآية على سلامة أهل الجنة من جميع أنواع التعب والمشقة، وأكد هذا المعنى سبحانه، فقال تعالى: ﴿ الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهِ لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ ﴾ [فاطر: 35]؛ لأن اللغوب هو التعب والإعياء، وفي الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: أتى جبريل النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «يا رسول الله هذه خديجة قد أتت، معها إناء فيه إدام أو طعام أو شراب، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السلام من ربها ومني، وبشرها ببيت في الجنة من قصب، لا صخب فيه ولا نصب»[3].




قوله تعالى: ﴿ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ﴾:



بيَّن تعالى أن أهل الجنة لا يخرجون منها، فهم دائمون في نعيمها أبداً بلا انقطاع، وأوضح سبحانه هذا المعنى في مواضع أخر، كقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا * خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا ﴾ [الكهف: 107، 108]، وقوله تعالى: ﴿ إِنَّ هَذَا لَرِزْقُنَا مَا لَهُ مِنْ نَفَادٍ ﴾ [ص: 54] إلى غير ذلك من الآيات.




قوله تعالى: ﴿ نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ ﴾ [الحجر: 49-50]:



هذه الآية موازية لقوله صلى الله عليه وسلم، كما روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه: «لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة، ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة، ما قنط من جنته أحد»[4].




فالعبد ينبغي أن يكون قلبه دائماً بين الخوف والرجاء والرغبة والرهبة، ويكون الخوف في الصحة أغلب عليه منه في المرض، فإذا نظر إلى رحمة ربه ومغفرته وجوده وإحسانه أحدث له ذلك الرجاء والرغبة، وإذا نظر إلى ذنوبه وتقصيره في حقوق ربه أحدث له الخوف والرهبة والإقلاع عنها، فالقنوط من رحمة الله يأس، والرجاء مع التقصير إهمال، وخير الأمور أوساطها[5].



..
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..
[/read]






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 16-12-2010, 12:49 PM   رقم المشاركة : 2
صـريـح ..!
رائدي فضي
 
الصورة الرمزية صـريـح ..!
الملف الشخصي







 
الحالة
صـريـح ..! غير متواجد حالياً

 


 

أسأل الله ان يجعلهـا في ميزان حسناتك ..........!!



يا بـشـاش ..!!
والله لايحرمنا من جديدك






التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
قديم 16-12-2010, 03:45 PM   رقم المشاركة : 3
ححرف!
شخصية هامة
الملف الشخصي






 
الحالة
ححرف! غير متواجد حالياً

 


 

جَزآكـِ الله جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـِ وَجَعلهُ في مَوآزينَ حَسنآتكِ


آسْآل الله آنْ يعَطرْ آيآمكـِ بآلريآحينْ
لآحرمنآ روعه طرحك ودُمت بخير .. اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي








دمـتـ بنقــاء ،، .......








التوقيع :
!







اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي








..

رد مع اقتباس
قديم 16-12-2010, 04:32 PM   رقم المشاركة : 4
صانع الإبداع
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية صانع الإبداع
الملف الشخصي







 
الحالة
صانع الإبداع غير متواجد حالياً

 


 

~ * ~
جــزاك الله ألف خــير
لك الشكر
~ * ~






التوقيع :
( أذكر الله يذكرك )
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



رد مع اقتباس
قديم 16-12-2010, 04:37 PM   رقم المشاركة : 5
بشاش
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية بشاش
الملف الشخصي







 
الحالة
بشاش غير متواجد حالياً

 


 



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي









أسعدني مروركم















[glow=CCFF00]وفقكم الباري [/glow]






رد مع اقتباس
قديم 17-12-2010, 04:11 PM   رقم المشاركة : 6
نور الإسلام
مراقب منتدى الصوتيات الإسلامية
 
الصورة الرمزية نور الإسلام
الملف الشخصي







 
الحالة
نور الإسلام غير متواجد حالياً

 


 

أسأل الله أن يسكنا الفردوس الأعلى



جزاك الله خير يا بشاش .. وجعل هذا الموضوع في موازين حسناتك








التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
قديم 18-12-2010, 09:49 PM   رقم المشاركة : 7
عاشق القمم
نائب المراقب العام
 
الصورة الرمزية عاشق القمم
الملف الشخصي







 
الحالة
عاشق القمم غير متواجد حالياً

 


 

.. جزيت الجنة ..!!







التوقيع :





اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

Andres Iniesta



رد مع اقتباس
قديم 29-12-2010, 04:42 PM   رقم المشاركة : 8
بشاش
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية بشاش
الملف الشخصي







 
الحالة
بشاش غير متواجد حالياً

 


 

[read]
أسعدني مروركم
[/read]






رد مع اقتباس
قديم 30-12-2010, 02:09 AM   رقم المشاركة : 9
أبو رائد
المدير العام
 
الصورة الرمزية أبو رائد
الملف الشخصي







 
الحالة
أبو رائد غير متواجد حالياً

 


 


الله يجزاك خير

ويعطيك العافية

واللهم أجعلنا من المتقين
أصحاب الجنات والعيون

اللهم آمين







التوقيع :
عِشْ عفويتك تاركــًا للناس إثم الظنون
فــَ لك أجرهم ، ولهم ذنب ما يعتقدون
.
.
.
.
.
.
.
الرائدية ليس مجرد منتدى


رد مع اقتباس
قديم 30-12-2010, 10:00 AM   رقم المشاركة : 10
بشاش
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية بشاش
الملف الشخصي







 
الحالة
بشاش غير متواجد حالياً

 


 

[type=550612]

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو رائد
الله يجزاك خير

ويعطيك العافية

واللهم أجعلنا من المتقين
أصحاب الجنات والعيون

اللهم آمين








أسعدني مرورك الرائع يا/أبو رائد..
[/type]






رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ويلي من الفرقا .. ومن ضيعتك .. وعيون العباد الدووووخي منتدى الشعر المنقول والصوتيات 8 14-03-2011 06:08 PM
سؤال و جواب سعود السهلي :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 3 10-06-2010 02:43 AM
مقتطفات من ..(قلوب تخشع وعيون تدمع) غدا أجمل منتدى القصص والروايات 17 07-05-2010 01:54 AM
أبي جواب بليز شذى العبير المنتدى الإسلامي 4 09-03-2009 07:48 AM
لغز يبا جواب مبروك زايد منتدى القصص والروايات 9 27-08-2007 12:33 PM



الساعة الآن 08:26 AM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت