" النجَاح وَ الإنجَاز"
في عالمنا المتشابك العلاقَات والإنفعَالات نبحثُ جميعاً عنْ مستويَات
أعلى من الصحَة والسعَادة والنجَاح .
- الثقة بالنفسْ هيَ أساسْ كل نجَاح وإنجَاز عظيمْ .
- أحلمْ أحلاماً كبيرة ! الأحلامْ الكبيرة هي التي تُحرك العقلْ وَالروح .
- الأشخَاص الواثقُون منْ أنفٌسَهم لايقَارنوا أنفسهم بالآخرين .
- حينمَا تقابلْ الآخرينْ صافحهم بثبات وبمحبة واجعل ابتسامتكْ مرافقة لسعادتك بمقَابلتهم ْ.
- توقعٌك الإيجابي لنفسك هي الأسَاس لبنَاء الثقة .
- العقلْ مثل العضلة كُلما أستخدمتُه أكثَر كُلما زادت قوَته .
- تَحمّل المسؤولية الكَاملة في كُل نوَاحي حياتك .
- كُن دائماً مُتفائلاً بالبحث , عن الجانب المُضيء في كُل المَواقف .
- تحدّث الى نفسك دائماً بإيجَابية , وكَرر بإستمرَار : [ يمُكنني فعلْ ذَلك وأبدأ فعلياً بالمبادرة ]
- إن عدَم الثقة بالنفسْ , يُعطل إمكَانيات الفرد أكثر من كُل العوائق الخَارجية لو إجتمعت معاً .
- الهرُوب هو أسَاس معظم الإضطرابات النفسية التي تقف حائلا بين المرء ونجَاحه فما هو الشئ
الذي لاتواجهه في حياتك ؟! .
- اكتب أهدافك بصيغة المُضارع يوماً بيوم .
- لايوجد مايمنعُك أن تصل الى القمة في مجالك سواك .
- اصفح عن اي شخص وكُن متسَامح للتخطى الكثير.
" الوضوحْ والثبَات "
أعظم شي يعين النفس على الثقة ويغرسٌ فيهَا هذا المبدأ
هو الوضوح في الرؤية والثبات
والإستقرار لها , ونحنُ في الإيمان قد أكرمَنا الله بذلك , نعرفُ الغاية
التي لأجلها خٌلقنا ونعرفُ
الطريق الذي يوصلنا لتلك الغاية ليس عندنا حيرة ولاشك في ذلك
وهذا يكسبُنا ثقة عظيمة
في نفوسنَا , لاننا نعرف حقيقة هذه الحياة , وحقيقة مافيها وحقيقة ماسيأتي بعدَها
" الأمَل والتفاؤل "
كثيرة هَي الأمور التي تُعارض مَانريد , وكثيرة هي العقبات
التي من الإحتمال أن تقطع طريقَنا
هَل نستسلمْ لها ؟!
هل نضعف أمَامها ؟!
إن إيمَاننا يجعلنَا دائماً أقوياء في مواجهة الصعَاب وننظر الى أن وراءها فرَجاً
, لأننا نوقن
إن مع العسر يسراً , وكما أخبر
رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلمْ : ( لنْ يغلب عسرٌ يسرين )
الأشخاص الناجحين والمنجزين تقاوم كل أصنَاف مايمر بها
من أزمَات لأنها في حالة تفاؤل
وإستقرار روحي , إن تربية النفس على التفاؤل
للتحقيق والسعادة بالنجاح منهج لايستطيع
إمتلاكه سوى الأفذاذ والمتفائلون
وحدهم هم من يصنعوا التاريخ مهمَا مرْ بهم
من كتَاب خطوة بخطوة نحو الهدف للكَاتب :- أحمد بادويلان
المواضيع المتشابهه
النجاح و الانجاز !
وفقكم الباري 
العرض العادي
