اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات الإبداعية > منتدى المقالات والكتابات الشخصية
 

 
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-08-2011, 06:59 AM   رقم المشاركة : 1
سجين فكر
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية سجين فكر
الملف الشخصي







 
الحالة
سجين فكر غير متواجد حالياً

 


 

( كُوُبَلِهِيـّـــــآتْ خَآلــِــد ) !!

(1)
.آلْمَوْلُوُدِيِنْ .. هُمْ آلْْضِيُوُفْ آلْجُدُدْ فِيْ هَذِهِ آلْحَيَآةْ
وَ تَخْتَلِف إكْرَآمِيّةْ وَ إسْتِضَآفَةْ آلْحَيَآةْ لِ آلْضِيُوُفْ ، مِن ضَيْفْ لِ آخَرْ
فَ بَعْضَهُمْ يُسْتَضَآفْ لِ مُدّةْ 74 سَنَةْ وَ بَعْضَهُمْ لِ مُدّةِ سَآعَتَيْنِ !!




(2)
.آلْفَرْقْ بَيْنْ مُتَعَآطِيْ آلْمُخَدّرَآتْ وَ بَيْنَ آلْمُغَآزِلْ هُوَ ..
إنَّ آلْأوّلْ يَتَعَآطَئَ إبَرٌ مِنْ آلْمُخَدّرَآتْ وَ يُدْمِنْ عَلَيْهَآ .. بَيْنَمَآ آلْمُغَآزِلْ يَتَعَآطَئَ إبَرٌ مِنْ نِسَآءْ
وَ يُدْمِنْ عَلَيْهَآ !!
كِلَاهُمَآ لَا يَشْبَعْ .. كِلَاهُمَآ يَطْلِبْ آلْمَزِيِدْ .. كِلَاهُمَآ فِيِ وَحْلِ آلْمُسْتَنْقَعَآتْ .. كِلَاهُمَآ فِيِ خَطَرْ !!




(3)
. آلْنَوْمْ : لَيْسَ إغْلَاقِ آلْجِفُوُنْ .. بَلّ إغْلَاقِ آلْعَقُوُلْ !!
وَ آلْعَمَىَ : لَيْسَ عُمْيّ آلْعُيُوُنْ .. بَلّ عُمْيّ آلْقُلُوُبْ !!




(4)
. أحْيَآنَاً يَتَطَلّبُ مِنّآ فِعْلُ آلْجُنُوُنْ .. حَتّىَ نُقْنِعُ آلْآخَرِيِنْ بِ أنّنَآ صَآدِقِيِنْ فِيِمَآ نَقُوُلُهْ !!
كَ مِثْلُ آلْعَآشِقِيِنْ آلْذِيِنَ أنْتَحَرَآ سَوِيّاً ، أرَآدَآ أنْ يُقْنِعُوُآ آلْآخَرِيِنْ بِ صِدْقِ حُبّهِمَآ لِ بَعْضَيْهِمَآ آلْبَعْضْ !!




(5)
. مِنْ شِدّةِ هُدُوُءْ آلْجُبَيْلْ .. أصْبَحَتْ شُوَآرِعَهَآ هِيَ فِرَآشِيِ وَ أمَآكِنَ نَوْمِيِ
أُحِبُّهَآ كَمَآ كُنْتُ أكْرَهُهَآ مُسْبَقَآ ، هِيَ آلْتِيِ قَرّبَتْنِيِ إلَى آلْلَه فَ ألْتَجَأتُ إلَيْهِ
لإنّهُ فِي أوْقَآتِ آلْحِزِنْ يَتَقَرّبُ آلْمَرْءْ إلَىَ آلْلَهْ !!




(6)



. آلْمَرْأةْ لَوْحَةٌ فَنِيّةْ .. لَا عَجَبَاً حِيِنَمَآ أعْشَقُ تِلْكَ آلْمَرْأةَ بِ سَبَبْ ظَهْرُهَآ آلْقُنْطَرِيّ ،
أوْ لِأجْلِ رَقَبَتُهَآ آلْمَشْدُوُدَةْ أوْ آلْبَطْنْ آلْمُسَطّحْ وَ آلْقَوَآمْ آلْمَمْشُوُقْ وَتِلْكَ آلْأمَآكِنْ آلْهَآمِشِيّةَ عِنْدَ نَظَرْ آلْرَجُلْ ..
فَ كَمَآ قِيِلْ ( أنَّ آلْمَرْآةُ كِتَآبْ أبْدَعَ آلْلَهَ فِيِ رَسْمِ غِلَآفِهِ ) !!




(7)
. آلْنُوُرْ آلْأكْثَرَ إشْعَآعَاً ، يُسَبّبْ آلْظَلَامْ بِ شِدّةْ .. وَ آلْحُبْ آلْذِيِ يَأتِي بِ سُرْعَةَ وَ بِ مَحَبّةَ كَبِيِرَة ،
يَجْلِبُ آلْكَرَآهِيّةِ بِ أقْصَرْ آلْطُرُق ..
لِ ذَآ فَ عَلَيْنَآ أنْ نَكُوُن أكْثَرَ حِكْمَةً فِيِ إتّزَآنُ مَشَآعِرِنَآ
تِجَآهْ آلْطَرَفُ آلْآخَرْ !!








(8)






. جَمَآلُهَآ آلْصَآرِخْ .. يَصِلْ إلَىَ ( آلْلَاَمَعْقُوُلْ ) ، وَلَكِنّهُ وَآقِعٌ نَرَآهْ مَرْأىَ أَعْيُنِنَآ

وَنَتَسَآئَلُ حِيِنِهَآ : هَلْ تَوَآضَعَتْ حُوُرَ آلْعَيْن بِ أَمْرٍ مِنَ آلْلَه ، فَ نَزَلَتْ إِلَىَ آلْأرْضّ .. أَمْ هِيَ مَخْلُوُقٌ مِثْلُنَآ مِنْ تُرَآبٌ وَمَآءْ ؟؟ !!








(9)






. شَخْصٌ مَآ يَوَدُّ أَنْ يَكُوُنْ فِيِ آلْحَيَآةْ إِمّآ ( غَآمِضَاً ) أوْ ( ذُوُ كَآرِيِزْمَآ خَآصّةْ )

أَرَآدْ أَنْ يُجَسّدْ إِحْدَىَ هَذَيْنِ آلْشَخْصِيّتِيِنِ .. فَ أْحْتَآرْ مَآذَآ يَخْتَآرْ !!
وَقَرّرَ أَنْ يَدْرِسَ هَذِيْنِ آلْشَخْصِيّتَيْنِ لِ مُدّةٍ طَوِيِلْةْ .. حَتّىَ يَرَىَ اَلْأفْضَلْ ،
فَ مَآتْ فِيِ سِنِيِنْ دِرَآسَتِهِ لِ هَذِهِ آلْشَخْصِيّتَيْنِ !!
فَ قِيِلَ عَنْ شَخْصِيّتِهِ .. .. بِ إنّهُ ( آلْمُحْتَآرَ دَآئِمَاً ) .. أْيّ أنّهُ لَمْ يَكُنْ غَآمِضَاً وَلَا ذُوُ كَآرِيِزْمَآ خَآصّةْ !!








(10)






. هَلْ نَحْنُ نَخَآفَ مِنَ آلْمَوْتَ .. .. أَمْ هِيَ آلْرَغْبَةِ فِيِ آلْتَشَبُّثِ بِ آلْحَيَآةْ ؟؟






(11)







. آلْلَهُ خَلَقَنَآ أطْفَآلاً .. حَتّىَ يَجْعَلُنَآ نَتَقَبّلَ فِكْرَةُ وُجُوُدِنَآ بِ آلْحَيَآةْ ، تَدْرِيِجِيّاً ..

وَلَمْ يَخْلُقَنَآ رِجَآلاً وَنِسَآءَاً مِنْ أَوّلِ وَهْلَةْ حَتّىَ لَا نَنْذَهِلَ وَنَتَسَآئَلَ .. مِنْ أَيْنَ أَتَيْنَآ ؟ وَكَيْفَ أَتَيْنَآ ؟
خَلَقُنَآ اَلْلَهُ أَطْفَآلاً ، حَتّىَ لَا نُلَاحِظَ وَجُوُدَنَآ فِيِ آلْحَيَآةْ بِ شَكْلٍ مُفَآجِئْ !!









(12)






. مُشْكِلَةُ آلْنَآسْ .. أَنّهُمْ يُعَآمِلُوُنَ آلْأشْخَآصْ كَ ( آلْآلِهَةْ ) .. هُنَآكَ فِئَتَيْنِ لِذَلِكْ :

آلْفِئَةُ آلْأُوُلَىَ .. أَنّ هُنَآكَ أَشْخَآصٌ لَا نَنْتَقِدَهُمْ ، فَ هُمْ فَوْقَ آلْنَقْدْ .. هُمْ آلْخُطُوُطْ آلْحَمْرَآءِ !!
وَآلْفِئَةُ آلْأُخْرَىَ .. أْنّ هُنَآكَ أَشْخَآصٌ لَا نَقْبَلُ مِنْهُمْ أَيّ خَطَأَ .. وَإِنْ آخْطَآؤُاْ فَ آلْوَيْلُ مِنْهُمْ ..
وَكَأْنّهُمْ لَيْسُوُاْ بَشَرْ ، بَلْ إِلَهٌ لَا يُخْطِئُوُنْ !!








(13)











(14)






. أَيّهُمَآ أَكَثَرُ أَلَمَاً .. أَنْ تَكُوُنَ [ كَآئِنَاً حَيْوَآنِيّاً ] أَوّ أَنْ تَكُوُنَ [ إِنْسَآنَاً كَآفِرَاً ]

فَ فِيِ يَوْمُ آلْقِيَآمَةِ ، آلْحَيْوَآنْ سَ يُصْبِحُ ( تُرَآبَاً ) .. وَآلْكَآفِرُ سَ يُخَلّدُ فِيِ ( آلْنَآرْ )
وِبِذَلِكَ أَعُوُدُ إِلَىَ سُؤَآلِيَ آلْمُعَتَآدِ : هَلّ آلْألَمْ أَهْوَنُ مِنَ آلْعَدَمْ ؟؟








(15)






. لِ آلَذِيِنَ ، دَآئِمَاً مَآ يُثَرْثِرُوُنَ قَآئِلِيِنْ ( أُرِيِدَ أْنّ أَمُوُوُتْ ) .. فَ لِيَعْلَمُوُآ بِ أَنَّ ( آلْمَوْتُ لَيْسَتْ هِوَآيَةْ )

وَلَيْسَتُ كَ رِيَآضَةِ آلْرِكْبِيِ ، أَوّ جَمْعُ آلْعُمْلَاتِ آلْنَقْدِيّةِ ، أَوّ جَمْعُ آلْطُوَآبِعْ .. وَآلْشَطَرَنْجَ !!
آلْمَوْتُ لَيْسَتْ هِوَآيَةْ !!








(16)






. أَنَآ ( وَلَنّ أَتَعَوّذُ مِنْ كَلِمَةُ أَنَآ ) لَا أَكْتُبْ مِنْ أَجْلِ آلْكِتَآبَةْ .. أَوّ مِنْ أَجْلِ آلْمُتْعَةْ ( مَعْ إِنّهَآ مُتْعَةٌ فِعْلاً ) .. بَلّ أَكْتُبُ

كَيّ أُخْبِرَكُمْ بِ أَنّيِ لَازِلْتُ حَيّاً إِلَىَ آلآنْ !!








(17)






. بِ تَصَرُّفَآتِهُمْ آلْخَبِيِثَةْ .. قَدْ أَيْقَظُوُآ وَحْشَاً نَآئِمَاً فِيِ دَآخِلِيِ .. فَ آلآنْ عَلَيْكُمْ بِ قَتْلِيّ

فَ قَتْلِيّ .. شَرٌّ لَابُدّ مِنْهُ !!










(18 )


. آلْدَجَآجَة تَظُنْ أنّهَآ تَبِيِضُ ذَهََبَاً .. وَ أنَآ أظُنْ إنَّ آلْكَلِمَآتْ آلَتِيِ تَخْرُجَ مِنْ فَمِيِ هِيَ مِنْ ذَهَبْ !!
وَ فِيِ آلْأخِيِرْ ، أنَآ وَ آلْدَجَآجَةْ ( مَآعِنْدَنَآ سَآلْفَةْ ) !!



..



~.. : خآلِـد آلشمّري !!








التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

لا تلومه يا ماجد إذا يتأملك من وراك .. في ملامحك كل الذكريات الجميلة

https://twitter.com/#!/sgeenfeker
آخر تعديل نواف الفهاد يوم 16-09-2011 في 03:53 PM.

رد مع اقتباس
 
 

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



الساعة الآن 07:15 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت