يعطيك العافيه همس الليالي على موضوعك والنقاط والنصائح..
المشكله في المتسبب في تراكم الديون للبعض وعدم توفير كثرة الطلبات للنفس وحاجاتها المستمرة
وربما التقليد الأعمى في المجتمع وحب الفخفخه أمام الغير حتى وان كان شيئا تافها إلا وأتى به..
فلم يغير الشخص سواء حصل عليه أو لم يحصل
وانما كما أنا سواء به او بدونه..
وإنما الأوهام التي بالداخل لدى البعض في الأهتمام بالمناظر هي من تحدثه بالتفسيرات الخاطئة.
فالنهاية يستطيع كل فرد ورب أسرة التوفير من راتبة جزء معين بقدر المستطاع توفير حاجات النفس المتزايدة والمستمرة بالأولوية فالأهم بالأهم ..
وذلك بحصر متطلبات النفس وشهواتها المتزايدة بالطلبات حال وقوع النظر والأعجاب والتقليد الأعمى وراء الموضه وحب المظاهر للبروز امام الغير.
وتقليل المصروف
وذلك بتقليل طلبات والنفس مهما وفرت لها من المصروف والحاجات التي تشتهيها فلن تشبع وإنما ستزيد عليك المصروف
وطالما لم تشبع النفس وتتوقف عن حاجاتها المتزايدة فعليك بإستخدام طريقة الحرمان فكأنك في الصحراء معها.
وحال الرغبة بتوفير حاجاتها وقت الراتب وبأجزاء قليلة لاتذكر الصرف وجعل الأهم بالأهم
ولا ترجع للأخذ من المال الذي وفرته حال وجد لديك وإنما التأجيل للراتب الثاني لتوفير لها الحاجات البسيطه والمهمه..
وربما البعض يتأثر من كلام الغير لمقولة مافائدة المال أكنزة في الدنيا فإذا مت لمن هذا المال..عش يومك ومتع نفسك..
لكن أنا ضد هذه المقولة وما أكنزة وما حرمة نفسي عنه فهذا كلة لأبنائي وأسرتي بعد مماتي..
ونأسف على الأطالة.
تحياتي لك واشواقي..