اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات العامة > منتدى الثقافة العامة
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-03-2012, 12:22 PM   رقم المشاركة : 1
رباب
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية رباب
الملف الشخصي






 
الحالة
رباب غير متواجد حالياً

 


 

سراقة بن مالك رضى الله عنه

هَبتْ قُريشٌ ذاتَ صَباحٍ وجلة مذعورة. فقد سرى في أنديتها أن محمدا قد بارح مكة مستتراً بجُنح الظلامِ؛ فلم يُصدق زعماءُ قريشٍ النبأ...
واندفعُوا يبحثونَ عن النبيِّ في كلِّ دارٍ من دور بني هاشم....
وينشدونَه في كل بيتٍ من بيوتِ أصحابهِ، حتى أتوا منزلَ أبي بكرٍ، فخرَجتْ إليهم ابنتهُ أسماءُ.
فقال لها أبو جهلٍ: أين أبوك يا بنتُ؟
فقالت: لا أدري أينَ هو الآن.
فَرفعَ يدهُ ولطمَ خدّها لطمة أهوَت بقرطِها ( أسقطت حلقها وجعلتها تهوي هويا ) على الأرض.
* * *
- جُن جُنونُ زعماءِ قريشٍ حين أيقنوا أن محمدً غادرَ مكة، وجَندوا كل من لديهِم من قفاة ( متتبعو الأثر ) الأثرِ لتحديدِ الطريقِ الذي سلكهُ، ومَضوا معهم يبحثونَ عنه.
فلما بَلغوا غار ثورٍ قال لهم قفاةُ الأثرِ: والله ما جاوزَ صاحبُكم هذا الغارَ.
ولم يكنْ هؤلاءِ مخطئينَ فيما قالوه لقريشٍ، فقد كان مُحمدٌ وصاحبُه في داخلِ الغارِ، وكانت قريش تقفُ فوق رأسيهما، حتى إنَّ الصِّديقَ رأى أقدامَ القوم تتحرك فوق الغارِ؛ فدمعت عيناه.
فنظرَ إليه الرسولُ نظرةَ حُبٍ ورفقٍ وعتابٍ.
فهمسَ الصديقُ قائلاً: والله ما على نفسي أبكي..
ولكن مَخافة أن أرى فيك مكروهاً يا رسول الله.
فقال له الرسولُ الكريمُ مطمئناً: ( لا تحزن يا أبا بكرٍ، فإن الله مَعنا ).
فأنزل الله السكينة على قلبِ الصّدّيقِ، وراح ينظرُ إلى أقدامِ القوم. ثم قال: يا رسولَ الله، لو أنَّ أحَدهُم نَظر إلى مَوطئ قدميه لرآنا.
فقال له الرسول: ( ما ظنُّك يا أبا بكرٍ باثنين، الله ثالثهُما؟!! )
وهنا سمعنا فتىً من قريشٍ يقول لِلقومِ: هَلمّوا ( تعالوا ) إلى الغارِ نَنظر فيه.
* * *
- فقال له أمية بنُ خلفٍ ساخراً: ألم ترَ إلى هذا العنكبُوت الذي عَششَ على بابِه؟!!.
والله إنه أقدم من ميلادِ محمدٍ...
غير أن أبا جهلٍ قال: واللاتِ والعُزى: إني لأحسبُه قريباً مِنا يسمعُ ما نقول ويرى ما نُصنع.
ولكنَّ سحرهُ رانَ ( غطى ) على أبصارِنا..
* * *
- بَيد أنًّ قريشاً لم تنفض يَدها من أمرِ العثورِ على محمدٍ، ولم ينثن عَزمُها عن مُلاحقتهِ؛ فأعلنت في القبائلِ المنتشرةِ على طولِ الطريق بينَ مكة والمدينة: أن من يأتها بِمحمدٍ حياً أو ميتاً فلهُ مائةٌ من كرائمِ الإبلِ.
* * *
- كان سُراقة بنُ مالكٍ المدلجيُّ في نَدِيّ ( مكان اجتماع القوم ) من أنديةِ قومه في " قديد " قريباً من مكة.
فإذا برسولٍ من رُسُل قريشٍ يدخل عليهم، ويذيعُ فيهم نبَأ الجائزةِ الكبرى التي بذلتها قريشٌ لمن يأتيها بِمحمدٍ حياً أو ميتاً.
فما كاد سُراقة يسمعُ بالنُّوقِ المائة حتى اشرأبّت ( تطلعت ) إليها أطماعُهُ، واشتدَّ عليها حرصُه.
ولكنه ضبَط نفسهُ، فلم يَفه بكلمةٍ واحدةٍ؛ حتى لا تتحرَك أطماعُ الآخرين.
وقبل أن ينهضَ سُراقة من مجلسِه دخل على النّديِّ رجلٌ من قومه وقال: والله لقد مرَّ بي الآن ثلاثة رجالٍ، وإني لأظنهمْ محمداً وأبا بكر ودليلهما.
فقال سُراقة: بل هم بنو فلانٍ مضوا يبحثونَ عن ناقةٍ لهم أضَلوها ( أضاعوها ).
فقال الرجل: لعلهُم كذلك وسَكتَ....
ثم مكثَ سُراقة قليلاً حتى لا يُثير قيامُه أحدا مِمن في الندي...
فلما دَخلَ القومُ في حديثٍ آخر انسَلّ ( انسحب برفق وخفة ) من بينهم، ومضى خفيفاً مُسرعاً إلى بيته، وأسَرّ ( أمرها سرا ) لِجاريتهِ بأن تخرجَ له فرسه في غفلة من أعين الناس وأن تربطه له في بطن الوادي.
وأمر غلامه بأن يعد له سلاحه , وأن يخرج به من خلف البيوت حتى لا يراه أحد.. وأن يجعله في مكان قريب من الفرس..
* * *
- لبسَ سُراقة لامَتهُ ( درعه ) وتقلدَ سِلاحه، وامتطى صهوَة فرسهِ، وطفق يغذ ( يُسرع في السير ) السيرَ ليُدركَ محمداً قبلَ أن يأخُذه أحدٌ سواه ويظفرَ بجائزةِ قريشٍ.
* * *
- كان سُراقة بن مالكٍ فارساَ من فرسانِ قومه المعدودين، طويل القامة، عظيمَ الهامةِ، بصيراً باقتفاءِ الأثرِ، صبوراً على أهوالِ الطرقِ.
وكان إلى ذلك كله أريباً شاعراً... وكانتْ فرسُه من عتاقِ ( الخيل الأصيل الكريمة ) الخيْل.
* * *
- مَضى سُراقة يطوِي الأرضَ طيّاً، لكنه ما لبثَ أن عثرتْ به فَرسهُ وسقطَ عن صهوتِها ؛ فتشاءمَ من ذلك ، وقال: ما هذا؟!!.
تباً لك من فرسٍ، وعلا ظهرها غيرَ أنه لم يَمضِ بعيداً حتى عَثرتْ به مرةٌ أخرى فازداد تشاؤماً، وهمّ بالرجوع؛ِ فما ردّهُ عم همِّه إلا طمعهُ بالنوقِ المائةِ.
* * *
- لم يبتعِد سُراقة كثيراً عن مكان عثورِ فرسه حتى أبصرَ محمداً وصاحبيه فمد يدَه إلى قوسِهِ، لكن يَدَه جمدتْ في مكانها...
ذلك لأنّه رأى قوائِم فرسِه تسيخُ في الأرضِ ( تغوص في الأرض ) ، والدخانُ يَتصاعدُ من بين يديها، ويُغطي عينيهِ وعينيها...
فدفع الفرسَ فإذا هي قد رَسخَتْ ( ثبتت في الأرض ) في الأرضِ كأنما سمِّرت فيها بمسامير من حديد.
فالتفتَ إلى الرسولِ وصاحبه، وقال بصوتٍ ضارع: يا هذان ادعوا لي ربكما أن يُطلق قوائِم فرسي...
ولكما عليَّ أن أكفَّ عنكما. فدعا له الرسولُ، فأطلق اللهُ لهُ قوائمَ فرسه....
لكن أطماعَه ما لبثت أن تحركتْ من جديد، فدفعَ فرسه نحوهما فساخت قوائمها هذه المرة أكثر من ذي قبل.
فاستغاثت بهما، وقال: إليكما زادي ومتاعي وسلاحي فخُذاه، ولكما علي عهدُ الله أن أرُدَّ عنكما من ورائي من الناس ...
فقالا له: لا حاجَة لنا بِزادكَ ومتاعِك، ولكن رُدّ عنا الناس...
ثم دعا له الرسولُ فانطلقتْ فرسُه.
فلما همَّ بالعودةِ، ناداهُم قائلاً: تريثوا أكلمكم، فوالله لا يأتِيكم منّي شيءٌ تكرهونه.
فقالا له: ما تبتغي منا؟!
فقال: والله يا محمدُ إني لأعلمُ أنه سَيظهرُ دينُك، ويَعلو أمرك فعاهِدني إذا أتيتُكَ في ملكك أن تكرمني ، واكتب لي بذلك...
فأمر الرسولُ صلوات الله عليه الصديقَ فكتب له على لوحٍ من عظمٍ، ودفعه إليه..
ولما هم بالانصرافِ قال له النبيُّ عليه الصلاة والسلام: (وكيف بكَ يا سُراقة إذا لبستَ سواريْ كِسرى؟!)
فقال سراقة في دَهشة: كسرى بنُ هرمُز؟!!
فقال: ( نعم.... كسرى بنُ هرمز ).
* * *
- عاد سراقة أدراجه، فوجَدَ الناس قد أقبلوا ينشدون رسولَ الله صلوات الله عليه فقال لهم: ارجعوا ، فقد نَفضتُ الأرض نفضاً بحثاً عنه ( نظرت فيها شبرا شبرا ).
وأنتم لا تجهلوا مبلغَ بصري بالأثر، فرجعُوا.
ثم كتم خبرهُ مع محمدٍ وصاحبه حتى أيقنَ أنهما بَلغا المدينةَ وأصبحَا في مأمنٍ من عداون قريش، عند ذلك أذاعَه فلما سمع أبو جهلٍ بخبر سُراقة مع النبي عليه الصلاة والسلام وموقفه منه ؛ لامه على تخاذلِه وجُبنه وتفويته الفرصة...
فقال يُجيبه على ملامته:
أبا حَكم ، والله لو كنتَ شاهداً لِأمر جوادي إذ تسوخ قوائمهْ
علِمت ولم تَشكك بأنَّ محمداً رسولٌ ببرهانٍ ، فمَن ذا يُقاومه؟!!
* * *
- دارتِ الأيامُ دورتها...
فإذا بمُحمدٍ الذي خرجَ من مكة طريداً شريداً مُستتراً بجُنح الظلامِ يعود إليها سيداً فاتحاً تحفُّ به الألوفُ المؤلفةُ من بيض السيوفِ وسمر الرماح...
وإذا بزعماء قريشٍ الذين ملأوا الأرض عُنجهيةً وغطرسةً ( تكبرا وتجبرا وتطاولا ) يُقبلونَ عليه خائفين واجفين يسألونه الرأفة ويقولون: ماذا عسَاكَ تصنع بنا؟!!
فيقول لهم في سماحةِ الأنبياء: ( اذهبُوا فأنتمُ الطلقاء... )
عند ذلك أعَدَّ سراقة بن مالكٍ راحلتهُ، ومضى إلى رسول الله ليعلنَ إسلامه بين يديه ومعه العهد الذي كتبه له قبل عشرِ سنواتٍ.
قال سراقة: لقد أتيتُ النبي صلى الله عليه وسلم بالجِعرانةِ ( مكان بين مكة والطائف وهو إلى مكة أقرب )، فدخلتُ في كتيبتهِ من الأنصارِ، فجعلوا يقرعونني ( يضربونني ) بِكعوبِ الرماح ( مؤخرت الرماح ) ويقولون: إليكَ، إليكَ ( ابتعد، ابتعد )، ماذا تريد؟!
فما زلتُ أشق صفوفهم حتى غدوتَ قريباً من رسول الله، وهو على ناقته فرفعتُ يدي بالكتاب وقلت: يا رسول الله...
أنا سراقة بن مالكٍ،... وهذا كتابُك لي...
فقال الرسولُ عليه الصلاة والسلام: ( أدنُ مني يا سراقة أدنُ... هذا يومُ وفاءٍ وبرٍّ )
فأقبلتُ عليه وأعلنت إسلامي بين يديه.
ونلتُ من خيره وبرِّه....
* * *
- لم يمضِ على لقاءِ سراقة بن مالك لرسول الله صلى الله عليه وسلم غير بضعةِ أشهرٍ حتى اختار الله نبيه إلى جِوارِه....
فحزنَ عليه سُراقة أشد الحزن، وجعلَ يتراءى له ذلك اليومُ الذي همَّ فيه بقتله من أجل مائة ناقةٍ، وكيف أن نوق الدنيا كلها قد أصبحت اليوم لا تساوي عنده قلامةً ( القطعة الصغيرة التي تسقط في الظفر ) من ُظفر النبيِّ.
وجعل يُردد قولته له: ( كيف بِك يا سراقة إذا لِبستَ سواري كسرى؟! )
دون أن يخامرَه شك في أنه سيلبسُهما.
* * *
- ثم دارتِ الأيام دورتها كرةً أخرى وآل أمرُ المسلمين إلى الفاروقِ رضوانُ الله عليه.
وهبت جيوشُ المسلمين في عهدِه المبارك على مملكة فارس كما يهُبُّ الإعصار...
فطفقت تدكُّ الحصونَ، وتهزم الجيوشَ، وتهزُّ العروش وتحرز الغنائم حتى أدالَ ( أزالها وحولها إلى غيرهم ) الله يديها دَولة الأكاسرَة...
وفي ذاتِ يومٍ من أواخرِ أيامِ خلافة عمر قدمَ على المدينة رسُل سعدِ بن أبي وقاصٍ يبشرون خليفة المسلمين بالفَتح....
ويحملونَ إلى بيتِ مالِ المسلمين خمُس الفيءِ الذي غنِمه الغزاةُ في سبيل الله.
فلما وُضعتِ الغنائمُ بين يديْ عُمر نظرَ إليها في دهشةٍ....
فقد كان فيها تاجُ كِسرى المُرصعُ بالدُّرِّ....
وثيابه المنسوجة بخيوطِ الذهبِ...
ووشاحُه ( قلادة من نسيج يرصع بالجوهر ويشد بين الكتف وأسفل الظهر ) المنظومُ بالجوهر...
وسواراه اللذان لم ترَ العينُ مثلهما قط...
وما لا حَصرَ له من النفائِس الأخرى...
فجعل عمر يُقلبُ هذا الكنز الثمين بقضيبٍ كان في يده..
ثم التفت إلى من حَوله وقال: إن قوماً أدّوا هذا لأمناءُ...
فقال له عليُّ بن أبي طالب وكان حينئذٍ حاضراً: إنك عففتَ فعفتْ رعيتك يا أمير المؤمنين..
ولو رتعتَ لرتعوا ( لو أكلت لأكلوا )....
وهنا دعا الفاروقُ رضوان اللهِ عليه سراقة بن مالكٍ، فألبسهُ قميصَ كسرَى وسراويله وقِباءه ( الثوب ) وخُفّيه ...
وقلدَه سيفه ومنطقَته ( حزام يشد على الوسط )...
ووضع على رأسِه تاجَه...
وألَبسهُ سواريهِ.... نعم سِواريه...
عند ذلك هتفَ المسلمونَ: الله أكبر... الله أكبر.... الله أكبر...
ثم التفت عمرُ إلى سراقة وقال: بَخٍ بَخٍ ( كلمة تقال عند التعجب من شيء أو الفخر به )....
أعَيرابيٌ ( تصغير أعرابي ) من بني مدلجٍ على رأسِه تاج كسرى... وفي يديه سوراه..!!
ثم رفعَ رأسَه إلى السماء وقال: اللهمَّ إنك منعتَ هذا المالَ رسولك وكان أحب إليك مني وأكرَم عليك.....
ومنعتهُ أبا بكرٍ وكان أحبَّ إليك منِّي وأكرم عليك...
وأعطيتنيه، فأعوذُ بك أن تكونَ قد أعطيتنيه لِتمكرَ بي ( لتعاقبني )....
ثم لم يقمْ من مجلسِه حتى قسمَه بينَ المسلمين.






رد مع اقتباس
قديم 08-03-2012, 02:17 PM   رقم المشاركة : 2
الدووووخي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية الدووووخي
الملف الشخصي







 
الحالة
الدووووخي غير متواجد حالياً

 


 

الله يعطيك العافيـــه على الطــرح رباب..






التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2012, 11:33 PM   رقم المشاركة : 3
خفجاااويه
مشرفة الاتصالات
 
الصورة الرمزية خفجاااويه
الملف الشخصي






 
الحالة
خفجاااويه غير متواجد حالياً

 


 

يعطيك العافيه علي المجهود الرائع







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2012, 08:20 PM   رقم المشاركة : 4
خيالات الجنون
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية خيالات الجنون
الملف الشخصي







 
الحالة
خيالات الجنون غير متواجد حالياً

 


 

!

الله يعطيك العافيةة

شكرا











التوقيع :
!


إرضَني يَ إللّه ,’
.. بِ الاَشَياء التي لا يُحبهَا قلْبي وُ ينقبَض لهآ اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي...!

رد مع اقتباس
قديم 10-03-2012, 11:20 PM   رقم المشاركة : 5
رباب
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية رباب
الملف الشخصي






 
الحالة
رباب غير متواجد حالياً

 


 

عوافي ع مروركـ العطر

ودي يسبق وردي







رد مع اقتباس
قديم 12-03-2012, 08:14 AM   رقم المشاركة : 6
سـَمآ ♪
إْشْتَيآّقْ..|~
 
الصورة الرمزية سـَمآ ♪
الملف الشخصي







 
الحالة
سـَمآ ♪ غير متواجد حالياً

 


 

تسلمين ع الاختيااار..~ْ







التوقيع :

رد مع اقتباس
قديم 12-03-2012, 08:38 AM   رقم المشاركة : 7
دانة الكون
مديرة المنتدى

رونق المنتدى
 
الصورة الرمزية دانة الكون
الملف الشخصي






 
الحالة
دانة الكون غير متواجد حالياً

 


 

الله يعطيك العافيه.







التوقيع :



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي







اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
.
.

رد مع اقتباس
قديم 12-03-2012, 10:36 PM   رقم المشاركة : 8
الدر المنثور
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية الدر المنثور
الملف الشخصي






 
الحالة
الدر المنثور غير متواجد حالياً

 


 

رضي الله عنه
جزاك الله خير







التوقيع :


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي





رد مع اقتباس
قديم 29-03-2012, 05:56 PM   رقم المشاركة : 9
ḾίşṦ ₣ŭǾηķα
رائدي فضي
 
الصورة الرمزية ḾίşṦ ₣ŭǾηķα
الملف الشخصي






 
الحالة
ḾίşṦ ₣ŭǾηķα غير متواجد حالياً

 


 

يعطيك العافيه على طرحك

الف شكر لك







رد مع اقتباس
قديم 01-07-2012, 01:40 AM   رقم المشاركة : 10
بشاش
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية بشاش
الملف الشخصي







 
الحالة
بشاش غير متواجد حالياً

 


 



سلمت على موضوعك


يعطيك العافية






التوقيع :

رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الصحابي المقداد بن عمرو بن ثعلبة بن مالك رضي الله عنه .. ابراهيم الذيب منتدى الثقافة العامة 15 01-08-2012 10:27 AM
لماذا كان أنس بن مالك - رضي الله عنه - يبكي كلما تذكر فتح "تستر" ؟!! أبو رائد المنتدى الإسلامي 9 05-12-2011 05:32 PM
يابوي ماقصرت أول وتالي عز الله انك بالعطا مالك أجناسΞ҈Ξ شمس الـggggلـه شمس الرائدية أطباق بأيدي الرائديات 33 14-05-2011 03:47 AM
مالك يغيب عن مواجهة مالك عالمي صريح...؟ :: الأخبار الرياضية والمواضيع المنقولة:: 6 13-10-2008 10:08 PM
بارك الله في مالك يا معن الصانع << ارجو المرور على الموضوع هوى العز :: المنتدى العام :: 12 30-06-2006 11:06 AM



الساعة الآن 02:17 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت