كثُر الحديث في الآونة الأخيرة عن التكنولوجيا وتطورها وعن المواقع والحسابات كالفيس بوك و التويتر الذي أصبح عدد المقبلين عليه يزداد بكثره كالمرض المعدي ،والذي لا يملك إي منهما يصبح متحجرا أو لا يفهم بالتطور ، بل ويقضي الشباب معظم أوقاتهم عليه ولا يبالون بمن حولهم وبعضهم لا يرى أهله لأيام متواصلة فيقضي معظم يومه ما بين نوم وتلفاز وتصفح بالنت ، ألهذا الحد اصبحوا شبابنا مدمنين على مثل هذه مواقع الحديثة