سَأَغُفُـوٌ تَحَتـَ أَسُـوًاًر مَقًبًـرَةٍ تًـحَـرَسُـكـ

[حلوة الإحساس]

ششُعوُوُر رآإئع......
انْ أگُون صغيّر في السنْ , وتصرفاتي تدُل علّى كُبر عقلي ............
"بينما غيّري أگبر مني سناً وتصرُفاته تدُل .........................
على صُغر عقله ...............

[حلوة الإحساس]

حين أتأمل اتساع السماء ،
أدرك أن الضيق سيتلاشى !



وابتسم ،

لأني أجزم أن الحزن إبتلاء ،
وأن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم !

[حلوة الإحساس]

مدخل :
منذ أن كنت صغيراً
كآن هنآك شيءٌ يجذبني للمستقبل !

/
\
:

عمتي صبآحاً يآ روآيةً تجسدت لأحظى بالبقآء
عمتي مسآءً يآ هوآيةً أتقنتهآ بمعنى الوفآء

’,
,’
’,

اختلآجٌ في ذآتي يُنعي ذلك الجمود المُنصرم
ويُهنئ هذا العشق المُحتدم

,,

لآ أزآل أرآقبك وأنتي مبتسمة
تلك اللحظة التي عرفت فيهآ طعماً للحيآة
فأدمنتك وأدمنت ابتسآمتك وأدمنت الحيآة

..

انتشائي بك يتعدى حدود المكآن والزمآن الذي أضلنآ سويةً ذآك النهآر
انتشآءٌ كانتشآء النصر في الحروب أو أكثر
انتشآءٌ يتعآلى كلمآ أكون معك أكثر

..

أرأيتي ؟

كيف همست لك شفتآي قرب أذنيك

عندما نآديت باسمك

وأجبتي انتي

وقلت لك

أحبك

وأنتي غير

مصدقة للأمر

فقلتي كرر تلك الكلمة

على أذني الأخرى لكي أتأكد .. وقلتهآ

لكي تُبحر تلك الكلمة دآخلك

وتبقى هنآك دوماً

..

أتذكرين القهوة ؟

تركناها مثلما أحضرنآهآ

لم أعرهآ أي اهتمآم

ولكنك كنت تهربين بخجلك نحوهآ وتلعبين بالملعقة

وتحرّكين القهوة وأنا استرق النظر الى يدك لأرى كيف
تفعلين

ولكنني أعيدها إلى عينيك بأسرع مايمكن

لحظة !

رآقت لي كثيرا تلك الطريقة التي قمت فيها بتحريك القهوة

عجباً

قد تكون نفس الطريقة التي يقوم فيها الآخرون بتحريك القهوة

ولكنك استثنآئية جداً

..

مزيجٌ من شعورُ غريب كان وقتها
ولآ زلت أتشبّث ببقآيآ منه حتى اللحظة .

..

لآ أريد أن أُطيل الحديث عنك فأنأ متخوّفٌ من أن أخفق في إظهآر كل جوآنب أنوثتك بشفآفية كمآ هي
كمآ أنا متخوف من الآخرون الذين ستروقين لهم بمجرد أن أتحدث عنك !

..

سأنتظرك دوماً

أحبك

مخرج :
استطعت أن استنتج الآتي

~ أنتي معي .... أذاً أنا أعيش !

..

الأهدآء ألى حلوة الإحساس
فأنا أنثى نرجسية جدا

[حلوة الإحساس]

يُوجد في اللغة الصينية 40,000

حرف ورسم أبجدي ..!



يجّب على الطالب حفظها واستيعآبها قبل



تخرجه من الجآمعه



ويآربّ لك الحمد كلهآ 28 حرف



ومآزلنا نخلط بين ( ض - ظ ) ، ( ت - ة ) ( أ - ى )

[حلوة الإحساس]

إبتسم : عندماتجلس مع عائلتك ..
فهناك من يتمنى عائلة



إبتسم : عندماتذهب إلى عملك ..
فالكثير مازال يبحث عن وظيفة


إبتسم : لأنك بصحةوعافية ..
فهناك من المرضى من يتمنى أن
يشتريها بأغلى الأثمان


إبتسم : لأنك حي ترزق ..
فالأموات يتمنون الحياة ليعملوا
صالحا


إبتسم : لأنك أنت هو أنت ..
وغيرك يتمنى أن يكون هو أنت »

[حلوة الإحساس]

ليتني أستطيع ( مسح ) بعض الأشخاص من حياتي تماما ..!
- خبث تلميحاتهم
- وقاحة تصرفاتهم
كل امر بخصني يعتقدون بأن لهم الحق في السسؤال عنه ..!
متعبون هؤلاء : وحدهم من يعكر مسسائتي الجميله ,
فيتعكر مزاجي , حتى اني استبدل قهوتي بالماء

[حلوة الإحساس]

ويحدثونني ..[ عنك ] .. فـ / أبكي ..!

لـآ أحد احبك ..{ مثلي .!

[حلوة الإحساس]

آدم, الرجلُ مخلوقٌ من طين من مادة باردة ميتة مصمتة, بينما حواء المرأة مخلوقة من ضلع آدم, من مادة حية من لحم ودم ونبض , لذا تجيء إستجابتهما مختلفة تماماً للحب , إستجابة اللحم و الدم غير إستجابة الطين .. من هنا تجيء إحباطات الحب بين طينٍ و لحم ! "

[حلوة الإحساس]

وًقعْ مًرةْ عًصفورْ فًيٍ غًرآمْ وًردة بًيضآء فً قًرر آنْ يًصآرحًهآ


بًحبهْ



فًرفًضتْ فًقآلتْ آنآ لًا آحبًكْ فًضلْ يًصآرحٍهآ بًحبهْ بًشكلْ يًوميٍ


وًأخيٍرآ قًآلتْ لًهْ آلوًردةْ آلبيًضآء عًندمآ يًصبحْ لًونيٍ آحًمر سًوفْ آحبكْ


وًفًيٍ آحدىآ اًلًايآمْ آتىآ آلطًائرْ وًقطـّع فًوقٌهآ جًنآحٍيهْ وً نشرْ دًمهْ


عًلىآ تًلكْ آلوًردةْ فً تًحولْ لونًهآ الىآ الًاحًمر فأدركًتْ وًقتهآ


كًمْ آحًبهآ آلطًآئرْ وًلكنْ آلوقتْ فًآتْ آلًانْ آلطًائرْ قًد

.............مًاتْ

................مًـآتْ

...................مًـآتْ


..[

[حلوة الإحساس]

رِآح‘َـِتٌ ع‘ـلـى ـِآ مخ‘ـدِتهـٌـا بـٍ تنــآمَ

لَكنهـآ لّقـتِ الَج‘ـوٍ بـآرِدَ . .

ح‘َـستُ آنهـِا مح‘ـِتاجـهَ لَح‘َـِضنـهِ

دِقـتٌ ع‘َـليـهِ وّقالـتٌ لَـهِ .!

ح‘َـِبيبـيٌ الَج‘ـوٍ مرهـْ ذبــِاحِ

................ خ‘َـلنـآ نقضيهـُـآ ع‘ـندِ الَبح‘ـرِ

قآلْ لهـاَ ‘ تح‘ـِمليْ يَ ح‘ـَياتـيْ ‘

ترى ـِآ الَج‘ـوِ هـٍ الـأيامَ ع‘ـندِ الّبح‘َـرِ مرِضٌ . .

قآلتِ لّـهِ ‘ لَكـنْ الَهـوِا مرِهـْ ح‘ـلَـوِ ‘

قآلهـاِ .. لَكـنْ ماِيهـوّنِ ع‘َـِليْ تمرِضيـنٌ بع‘َـِد

يـلـآ ح‘ـِياتيْ نـآميَ الَح‘ِـينْ

.............. وّ نطلَـ‘عٍ بكرِهـْ مكـآنِ غ‘ـِيرَ الّبح‘ـرِ

قـآلتِ لّـهِ ‘ آنتَ تـآمرٍ يَ بع‘َـِد دِنيتٌـيْ ‘

كـآنِ ح‘ـيلْ وّديَ آروحٍ

لّكـِنَ طـآرتِ فينـَيْ الَـدِنيـآ

.............. لَمـاِ ح‘ـسِيتـهَ خ‘َـآيفِ ع‘ـلَـيْ

ثوِانـيْ آلـا اخ‘ِـوانيَ قالـوٍ قوَمـِو نروٍح الَبح‘ـرِ .!

رِح‘َـتْ وآنـاِ خ‘َـايفهِ ح‘َـِبيبـيْ يدِريُ وِ يزع‘ـلْ ع‘ـليَ

آوِلَ مآوِصلّـناِ لّـِ البح‘ـرِ

لَمح‘َـتْ آثنيـنِ

................ متح‘َـِـاضنيـِنْ

كلَـنِ يتدِفـى ـآ بـِ ح‘ـنـآنٍ الَثـاّنيْ

وِآنـاَ اقوٍلَ فـِ خ‘ـاطرِيْ

............... يآليتنـَيِ آنـاِ وّ ح‘ـبيبَـيْ مكـآنهـُمِ

لّكنـيْ آنصدِمـتْ . !

لمـاَ قرِبـتَ وِشفـتْ انَ هـذِا ح‘َـِـبيبيْ

ح‘ـسيتَ ح‘ـآليْ فيَ ح‘ـلّـمِ وِقتهــآ . .

تذِكـرِتُ كلـآمـهِ لمـاَ قآلِ

........................ ‘ الَج‘َـوِ ع‘ـِندِ الّبح‘ـرِ مرِهـْ مرٍضَ ‘

بسَ آنـاِ لّقيتـهَ موِ وَ وِ تْ .!

تبـدِلْ ح‘َـِاليْ منَ ح‘ـالّ لّـِ ح‘ـآلْ

خ‘ـذوِ يسـألّـوٍنيَ اخ‘ـوِانـيْ . .

.................... خ‘َـيرِ شَنوِ صـآرِ .!

قلَتِ لّهـمِ آبـدِ

بسَ خ‘ـلْ نرِج‘ـعِ لّـِ البيـتَ

آح‘َـِـسْ الَج‘ـوِ مــِـِـِـِـرضُ