انتقل الى رحمة الله العلامة الغديان...........

[أبو شهد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
انتقل الى رحمة الله اليوم الثلاثاء العلامة عبداللة الغديان عضو هيئة كبار العلماء في المملكة العربية السعودية، وسيصلى علية بعد عصر غد الأربعاء في جامع الراجحي بالرياض............
وكان رحمة الله يعاني من مرض عضال منذ نحو أربعة أشهر، ودخل المستشفى في شهر صفر الماضي ، وتم أجراء عملية جراحية لأزالة ورم ولكن لم تنجح العملية وقضى نحبة...
أسكن الله الفقيد فسيح جناتة وألهمنا الصبر والسلوان

[الدووووخي]

الله يرحمه يارب ويسكنه الجنه ..

[الرحّال]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

أسأل الله أن يرحم الشيخ .. وأن يجعل قبره روضة من الجنة

كما أسأله سبحانه .. أن يُقيّض للأمة علماء ربانيين ..

وأن يكتب الخير والنفع فيما بقي من علمائنا , وأن يُعلي بهم كلمة الحق والتقوى ,
وأن ينصر بهم الإسلام وأهله [/align]

[الرحّال]

وسيصلى عليه رحمه الله يوم الأربعاء : في جامع الراجحي مخرج 15

بعد صلاة الــعــصــر

[الرحّال]

تصحيح

الصلاة على الشيخ ابن غديان سيكون في جامع الملك خالد بأم الحمام ...بالرياض

[~أصداف~]

[align=center]
.
.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..




لا حول ولا قوة إلا بالله ..
الله يغفر له ويرحمه ويسكنه الجنّة ..


اللهم ألهم أهله وذوية ومحبيه الصبر والسلوان ..~


.
.
[/align]

[عاشق القمم]

لا حول ولا قوة إلا بالله
رحمه الله وغفر له
وأسكنه فسيح جناته
إنا لله وإنا إليه راجعون ..

[أبو رائد]

رحمه الله .. وأسكنه الجنة

اللهم آمين

[Ram]

لا اله الا الله

رحمه الله وغــفر له





نحسبه والله حسيبه من العلماء الربانين كان يتورع عن الفتيا ولا يتحرج من ذلك مع مكانته في العلم ....

قال هلال بن خباب "قلت لسعيد بن جبير، ما علامة هلاك الناس؟ قال: إذا ذهب علماؤهم". ومر أبوحنيفة - رحمه الله تعالى - على جماعة يتفقهون، فقال: "ألهم رأس؟ قالوا: لا. قال: إذن لا يفلحون".

هذا قصه نقلاً عن الشيخ محمد الفريح :
حرصه على عدم أن يسجل عنه شيء لا في درس ولا في غيره. مرة جاء شاب يسأل الشيخ عن مسألة في وقف لهم، فقال الشيخ: تعال بالأوراق لأقرأها ثم تعال بعد مدة، فقال الشاب: أجبني سؤال وإن شاء الله آتي بالأوراق، قال الشيخ: تعال بالأوراق وما يكون إلا خير، والشاب مصرُّ على أن يطرح سؤاله، فقال الشيخ: أنت جئت تسأل لتبرأ ذمتك؟ قال الشاب: إي والله، فقال الشيخ: وأنا أريد براءة ذمتي، فخرج الشاب وهو يضحك.