ناقشوني أن أردتم ؟؟

[نــاريمان]

[align=center]وعليكم السلام أخوي "فارس الحب"

اقتباس "ارجو عدم الإنفعال و الإنزعاج و التفكر في الأمر بمزيد من العقلانيه لربما نصل إلى حل"

سأكمل من آخر نقطة قد ذكرتها ..

بما أنك ذكرت أن لا ننزعج..

لا أعتقد يا أخي الكريم ...لم يزعجني من كلامك شيئ ..بل كانت هناك بعض الجروح ..تكفل باقي الكلام بالتغطية عليها ..

عندما تقول "

اقتباس من فلسطين المنحله .. عفواً ( فلسطين المحتله ) "

ربما يكون واقه بالنسبة إليك ..لكنه جرح بالنسبة إلي ..

اقتباس "الحل بكل بساطه يتلخص في أن يعود كل من هاجر مسرعا خارج حدود إسرائيل ... عفواً ... ( فلسطين ) .

ربما يكون لك هذا واقعٌ أيضاً لكنه جرحٌ لي ..لا أقبله ..لا أقبل أن تكون فلسطيني ...مجرد خارطة قدبيمة ...أحلت مكانها "اسرائيل"

وقائع لديك ..جروح لي ..

لا أتقبّلها حتى وإن كانت واقع..قبولها يعني أنني استسلمت ..

حتى وإن كانت فلسطيني ..حلم ..سأبقى أحلم بها لآخر رمق في عمري ..

هذا هو واقعي ..

اقتباس اقتباس "أننا لو عدنا بزماننا الحاضر إلى أعماق السنوات البائته سنتعرف على أن أصل المأساه و السبب فيها هم الفلسطينيون أنفسهم عـــــــذرا إن كانت كلماتي قويه أو لو أنها أثارت حرج البعض أو حزن البعض الآخر و لكني هاهنا أتحدي أحدا أن يملك الدليل على كذب هذا الإدعاء فالبفعل إن الفلسطينيون هموا أنفسهم أرباب تلك المأساه و أنا هنا أقصد أنهم أرباب المأساه على المرميين فعلى الصعيد الأول هم أسباب تلك المشكله و على صعيدٍ آخر هم أيضا أصحاب المعاناة الأصيله في تلك المأساه "

هذا أيضا واقع مرير ...

نعم نحن السبب...دائما ما أقول بأن الإنسان هو الوحيد المحاسب على أفعاله وأعماله.."مايزرعه يحصده" ..لربما تخلوا أجدادي في لحظة عن وطنهم ,,لن أبرر وأرمي هذا الحمل على جهلهم او ..او ... او ..

والدي _رحمه الله رحمة واسعة_ من مواليد الهجرة ..وُلد وهم نازحون ..وعندما أصبح فدائي وحارب للدفاع عن وطنه... وجدتي رحمها الله ...لم تتخى عن أرضها ووطنها ..هذه هي كانت وصيتها لوالدي ...بأن لا يتخلّى عن وطنه ...والجنسية السعودية أنذاك كانت بأتفه الأثمان ...ولم يقبلها ..

وانا والعياذ بالله من كلمة أنا ...على نفس هذه الوصية ...ولو أعطوني الآلاف لن أتنازل عن جنسيتي و وطني ..
هذه هي القضيّة...والدي لم يستشهد في الحرب ...لكنه ناضل في مرحلة من عمره لأجل هذه القضية...
وهناك الكثيرين من أفدوا بدمهم للقضية الفلسطينية ...لن أنكر بأننا السبب أخي .
لكننا نتحمّل المسؤلية ونواجهها منذ الأمد ..ولا يمكنك أيضا أن تنكر هذا ..

اقتباس هل ترغبين في الحل أنستي الحل بسيط على الورق سلس و سهل على الكيبورد مرن و يسير على الألسنه و لكنه من أقوى الطرازات على العقل و الفعل و الحيز العملي فالحل بكل بساطه يتلخص في أن يعود كل من هاجر مسرعا خارج حدود إسرائيل ... عفواً ... ( فلسطين ) . نعم فقط عودة الغائبون بعدما حصلٌوا كل تلك الغنائم التي لم يكفوا عنها طوال غيبتهم عن ديارهم

يا أخي الكريم لأ أعتقد بأن هذا الحل وافي ..."ايد واحدة ما بتصفق"

القضيّة لم تعد وحدها لفلسيطن ...و اسرئيل... هناك من يتأذى من اسرائيل أيضا ..وهناك من خلف اسرائيل أيضا ...وهناك من يدمر العرب كافة ايضا ...هذه هي القضية الآن ..

قضية العرب كافة ...
الحل يا أخي الكريم ..هي أن نتكاتف ...
"كلنا بالهوا سوا" و "الكل جاي عليه الدور" ز انت تعلم!.!"لا قدّر الله"

لا أريد أن أدخل أيضا في تفاصيل ما حصل في العراق ولبنان ..ومن أيضا ...

او تعرف أمرا ...

المشكلة بأننا فاهمون أساس القضيّة ...وأساس المشكلة ...

لكن لما نتهرب منها ...لأ أعلم ..لربما لأننا لا نملك دليلا أو حجة واضحه نستطيع أن نسند عليها كلامنا ..

أنت تتحدث كما يتحث البقيّة ..تتناقلوا ما يحصل في الإعلام المرئي والسمعي ...

لن أقول بأن هذا خطأ ...لكنه الصحيح فعلا...نحن في زمن الكلمة لم تعد لها معنى ..والحلفان أيضا ..

الآن في زمن ..المرئيات ...والحجج والبراهين المزيّفة القريبة إلى الواقع..

لكن الحقيقة ضائعة أو نحن من أضعناها ..بأيدينا ...ربما كسل ....أو خوف..

اقتباس و إني لأظن أن أحدا منهم قد لا يتقبل فكرة عودته إلى فلسطين فإنك إن تبحثين عن قائمة أثرى أثرياء العالم الحقيقيه فلسوف تجدين عددا ليس بالقليل من الفلسطينيون و بعضهم يتصدرون تلك القائمه فأين تلك الأموال و أين العزائم ترى ؟!! هل هؤلاء لا يقدرون على القوه الشرائيه من داخل فلسطين هل هموا لا يستطيعون التغلب على عدوهم إن هموا تكاتفوا في سبيل التخلص من القهر و الإستبداد لأهاليهم و ذويهم و كامل أبناء وطنهم أقسم بأنهم على ذلك لقادرون إلا أنهم و بكل خزي و أسف و عار على جبين أمة المسلمين و العرب إنهم لا يأبهون و لا يكترثون لكل تلك الأحداث طالما أنها تدور في فلك بعيدا عنهم و عن أقربائهم من الدرجه الأولى و حتى الرابعه بحد أقصى

هذا تواً ما ذكرته ...النقل ..النقل ..

"الإيده في المي مش زي إلي أيده في النار"

لا يمكنك أن تحكم على الناس ظاهريا ..وما ادراك نواياهم ..

ولا يمكنك أيضا ان تحكم على شعب بأكمله من شخص أو اثتين ..رأيتهم في حياتك..

ونتسائل لما الغرب ينظرون إلي الدين الاسلامي بانه "ارهاب"

طبيعي ...أن كنا نحن نتعامل مع بعضنا هكذا ..نحكم على بعضنا ظاهريا ..و نحكم على شعب من شخص ..

الغرب حكموا علينا بأننا "ارهابيين" من أسامة بن لادن ..

شخص واحد فقط...دمّر واجهتنا للغرب ..

لن أتسائل بعد اليوم ..؟!
ان كنا نحن نتعامل هكذا ...فلا يجب أن نستغرب بعد اللآن...

اقتباس أقسم بأنهم على ذلك لقادرون إلا أنهم و بكل خزي و أسف و عار على جبين أمة المسلمين و العرب إنهم لا يأبهون و لا يكترثون لكل تلك الأحداث طالما أنها تدور في فلك بعيدا عنهم و عن أقربائهم من الدرجه الأولى و حتى الرابعه بحد أقصى

نعم قادرون ..
.ومن قال لك بأنهم لا يكترثون ..ولن أقول لك أيضا بأنهم جميعا يحبون وطنهم ومخلصين له ..

لا يمكننا أن نحكم على بلد ما من شخص أو اثنين ..في كل بلد يوجد الصالح والطالح هذا طبيعي .

سأكتفي بهذا الرابط هنا ..



لقد سعدت جدا أخي الكريم بمناقشتك ...وردك ..

هذا رأيك وهذا رأي ...و سيأتي اليوم بإذن الله تعالى الذي ستتوضّح فيه الكثير من الأمور ..[/align]

[أوتـاد]

[align=center]لا نمل ولا نكل ,,, وإن للحديث بقية وإن وصل لمفترق طرق
فلسطين أرض مقدسه عند المسلمين وعند المسيحيين وكذلك هي عند اليهود
أرض عربية مغتصبه من تلك الفئات التي تدعي وتقدر بقدسيتها
’ ’ ’
لي عوده إن شاء الله

أوتـاد[/align]

[عبدالله العوفي]

أختى الفاضله.. ناريمان

السلام عليكم ورحمة الله
إن المشروع اليهودي في فلسطين والمتمثل في الكيان اليهودي فاشل ومحكوم عليه بالزوال مهما طال الزمان ومهما كان حجم القوة الظالمةالتي تحميه بموجب قانون القوة الغاشمة و التي توفر له أسباب الحياة الاصطناعية والبقاء, فهو كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض ما لها من قرار, فمهما عظمت المحاولات والمؤامرات التي تبذل من اجل الإبقاء على حياة هذه الشجرة الخبيثة الملعونة في أرض
فلسطين...
والحقيقة البشرية تؤكد أن جميع اليهود سكان الكيان اليهودي هم من المستجلبين من جميع أصقاع الأرض من الذين لا يمتون إلى فلسطين بصلة لا ثقافيا ولا حضاريا حتى أنهم لا يحملون ثقافة موحدة فثقافاتهم مختلفة ويوجد بينهم تفرقة عنصرية وعدم انسجام كما وصفهم القرأن الكريم(تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى).
فهذا وعد ربنا لنا , قال تعالى ( فإذا جاء وعد الأخرة ليسؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مره وليُتبروا ما علوا تتبيرا) }الإسراء : 7 {.

[فارس الحب]

[align=center]


نعم إني هنا أعترف بأنني قد قسيت على الجيل الحالي .. الجيل الذي لم يرى من فلسطين إلا الدمار و الخرائب و الرعب بين الفينه و الأخرى

ولكني أيضا أرى أنهم مسؤلون عن هذا حاليا

فإن شباب اليوم و الذين مازال منهم أبطالا صنعوا قبوا في قصر تاريخ العالم هم المسؤلون عن تحرير بلادهم

و هم في سبيل ذلك لابد لهم من تغيير فكرهم الحالي

إذ أن العمليات الإستشهاديه التي يقوم بها البعض هنا و هناك ليس لها نتائج إيجابيه دائما و إنما كثيرا من تلك العمليات لم تسفر إلا عن شهادة فاعلها

و لذلك فلابد للفلسطينيون برأيي أن ينتهجوا نهجا جديدا في محاربة اليهود ،، و لما لا ؟!

فالسلاح اليهودي هو الأقوى على مستوى العالم إذ أنه ليس سلاحا ناريا و لا حتى نوييا و لكنه سلاح العقل و الفكر و العمل الدؤوب و المال الوفير

صدقي عزيزتي أو لا تصدقي إن الأموال و الإستثمار هما أسلحة هذا الزمان

و لست أشك بأن فلسطين تمتلك من الثروات لدى أبنائها ما ليس بالقليل لتحقيق الغايه المنشوده

فقط على من لم يحاول أن يجــــــــرب

اقتباس والدي _رحمه الله رحمة واسعة_ من مواليد الهجرة ..وُلد وهم نازحون ..وعندما أصبح فدائي وحارب للدفاع عن وطنه... وجدتي رحمها الله ...لم تتخى عن أرضها ووطنها ..هذه هي كانت وصيتها لوالدي ...بأن لا يتخلّى عن وطنه ...والجنسية السعودية أنذاك كانت بأتفه الأثمان ...ولم يقبلها .. وانا والعياذ بالله من كلمة أنا ...على نفس هذه الوصية ...ولو أعطوني الآلاف لن أتنازل عن جنسيتي و وطني .. هذه هي القضيّة...والدي لم يستشهد في الحرب ...لكنه ناضل في مرحلة من عمره لأجل هذه القضية... وهناك الكثيرين من أفدوا بدمهم للقضية الفلسطينية ...لن أنكر بأننا السبب أخي . لكننا نتحمّل المسؤلية ونواجهها منذ الأمد ..ولا يمكنك أيضا أن تنكر هذا ..

كم أرغب في تصديق ذلك .. فكل من قابلتهم ممن هموا بنفس جنسيتك لم يترددوا لحظه في إسقاط تلك الجنسيه للتجنس بأخرى أوروبيه أو أميركيه
و لكنهم بالطبع لن يتخلون عن جنسية بلادهم طالما أنها تمنحهم في المهجر مزايا لا يمكن مقارنتها حتى بالجنسيات العربيه الأخرى

و على الرغم من ذلك أتمنى أن تكوني كما تقولين بل أتمنى أيضا أن يكون هناك كثيرون مثلك ،

اقتباس يا أخي الكريم لأ أعتقد بأن هذا الحل وافي ..."ايد واحدة ما بتصفق"

نعم يد وحدها لا تصفق و لكن شعبا واحدا ملئ باليقين الإلهي و بالإيمان و يتحلى بالمثابره و الصبر على البلاء و العزم على الشدائد قادر على إبادة كل بنو اليهود في العالم

و لكن أين هو هذا الشعب المنشود ؟!

اقتباس القضيّة لم تعد وحدها لفلسيطن ...و اسرئيل... هناك من يتأذى من اسرائيل أيضا ..وهناك من خلف اسرائيل أيضا ...وهناك من يدمر العرب كافة ايضا ...هذه هي القضية الآن .. قضية العرب كافة ... الحل يا أخي الكريم ..هي أن نتكاتف ... "كلنا بالهوا سوا" و "الكل جاي عليه الدور" ز انت تعلم!.!"لا قدّر الله"

نعم أنا أؤيدك في هذا فالجميع هاهنا يعلم تماما أنه صاحب الدور التالي

و لكن لا تنسين أنه على البادي تدور الدوائر

و قد يصنع الصغير صنيعا يهتز له الكبير و يخر به كل جبار حقير . . لا تنسي هذا أيضا

اقتباس لا أريد أن أدخل أيضا في تفاصيل ما حصل في العراق ولبنان ..ومن أيضا ...

نعم لا تدخلي في هذا فجميعنا يعرفه و الكل منه مستاء دون أن تمتد يد عون واحده إلا لكسب مصلحه ما ...

اقتباس او تعرف أمرا ... المشكلة بأننا فاهمون أساس القضيّة ...وأساس المشكلة ... لكن لما نتهرب منها ...لأ أعلم ..لربما لأننا لا نملك دليلا أو حجة واضحه نستطيع أن نسند عليها كلامنا ..

بل المشكله تكمن في حكمة الفيل

فجميع الشعوب العربيه و بالأحرى الإسلاميه تذكرني بهذا الفيل الذي لما إعتاد على الأسر بالأصفاد الحديديه لم يحاول التملص من هذه الأحبال التي تربط عنقه إلى شجره صغيره أظنه قادرا على إقتلاعها من جذورها

اقتباس أنت تتحدث كما يتحث البقيّة ..تتناقلوا ما يحصل في الإعلام المرئي والسمعي ...

قد لا تكونين محقه في ذلك تماما إذ أنني لا أبني معلوماتي على مجرد أقاويل تتردد هنا و هناك و لكن مصدر معلوماتي في الغالب يكون عمليا فأنا أتحدث بالإشاره فقط

أما إن تبادلنا أطراف الحديث بأريحيه فلسوف أتحدث هنا عن أعمال كثيره لأشخاص هم على درجه عاليه من ثقة الشعب الفلسطيي و لكنهم لا يستحقونها لأنهم أحد أسباب إنتشار هذا الذل خاصة و أن البعض منهم يمكنه أن يحد من هذا العذاب كأقل تقدير هذا إن لم يكن قادرا على محوه

اقتباس "الإيده في المي مش زي إلي أيده في النار"

أصدقك القول بأنني لست ممن يمكن أن تقال لهم تلك الكلمات ،، فلقد إكتويت بهذه النار طيلة عمري و حتى اليوم و لكني لست كغيري فلست من هواة البكاء و النحيب و الشكوى دون عمل

فأعتقد بأنه لو كل منا أدى دوره الذي عليه فلسوف يتغير الواقع ليتبدل بأحلام أمتنا

اقتباس لا يمكنك أن تحكم على الناس ظاهريا ..وما ادراك نواياهم ..

لم أدعي هذا قط و لم ينطق به لساني و لو همسا ، و لا يعلم بالنوايا و ما يقر بالصدور إلا الله

اقتباس ولا يمكنك أيضا ان تحكم على شعب بأكمله من شخص أو اثتين ..رأيتهم في حياتك..

ها أنت ذا تحكمين على بما لا تعرفيه
و طالما أنك من إختار ذلك فلسوف أبرهن لك عمليا بأن الصدق فيما أتحدث أكثر من الخيال

إضغط هنـــــا من فضلـــــك

ونتسائل لما الغرب ينظرون إلي الدين الاسلامي بانه "ارهاب"

و من قال بأنهم يفعلون ها أنت ذا تحكمين على الملايين دون علم
حيث أن الغرب لا ينظرون إلينا على أننا إرهابييون فهم يعلمون تماما من نحن و لكن القليلون منهم هم من يصدقون هذا الهراء و لكن الكثيرون منهم يعلمون أن هذا إنما يقال فقط لتبرير هجماتهم المتعدده على المسلمين و خوفا من مخاطرهم فقط و الله أعلم

اقتباس طبيعي ...أن كنا نحن نتعامل مع بعضنا هكذا ..نحكم على بعضنا ظاهريا ..و نحكم على شعب من شخص

..

تقولين شخص
أعتقد بأنك تبالغين كثيرا لتبتعدي عن الواقعيه
فلتسمعيني إذا

لقد كانت المساحة الإجمالية لفلسطين التاريخية 27.009 كيلو متر مربع اما مساحة دولة فلسطين المقترحة علي الأراضي المحتلة في عام 1967 (الضفة الغربية وقطاع غزة) فتبلغ 6209 كيلو متر مربع وتمثل 22.95% من مساحة فلسطين التاريخية علي النحو التالي:

مساحة الضفة الغربية 5844 كيلو متر، وتشكل 21.6% من المساحة الإجمالية لأرض فلسطين التاريخية.
مساحة قطاع غزة 365 كيلو متر مربع ويشكل 1.35% من المساحة الإجمالية لأرض فلسطين التاريخية.

فهل تقصدين أن الذين باعوا تلك الأراضين التي تبلغ مساحتها نحو 20791 كيلو متر تقريبا كانوا مجرد شخص واحد

اقتباس الغرب حكموا علينا بأننا "ارهابيين" من أسامة بن لادن .. شخص واحد فقط...دمّر واجهتنا للغرب ..

معلومه خاطئه و غير صحيحه على الإطلاق فليس أسامه بن لادن وحده سببا في ذلك و إنما هي مجرد ترهات يدعيها بعض المناصرون الصهاينه للنيل من أعداؤهم المسلمين و حسب

اقتباس لن أتسائل بعد اليوم ..؟! ان كنا نحن نتعامل هكذا ...فلا يجب أن نستغرب بعد اللآن...

أعتقد بأنه يحق لي أيضا قول ذلك

اقتباس نعم قادرون .. .ومن قال لك بأنهم لا يكترثون ..ولن أقول لك أيضا بأنهم جميعا يحبون وطنهم ومخلصين له ..

أنا أقول ذلك لأن لي مع الأمر عدة تجارب قد تكوني لم تريها حتى اليوم بل و قد لا تريها أبدا فكلنا نسيثر في أفلاكنا و حسب

اقتباس لا يمكننا أن نحكم على بلد ما من شخص أو اثنين ..في كل بلد يوجد الصالح والطالح هذا طبيعي .

هذا ما أقرك عليه و إن كان لا مجال له الآن إذ أنه لا أحد قد إقترح ذلك

اقتباس لقد سعدت جدا أخي الكريم بمناقشتك ...وردك ..

إذا فأنا سعيد أيضا لذلك

اقتباس هذا رأيك وهذا رأي ...و سيأتي اليوم بإذن الله تعالى الذي ستتوضّح فيه الكثير من الأمور

بل قولي سيأتي يوما و ننتصر و لكن بعد أن نعلم الواقع و نعيشه و ندرسه و نتخطاه بفهم و ذكاء و قدره [/align]