ﭘــِﯝבּـِﮱ ڠ ـِآِلّـِـِ۾ ۾ـِݩـن آבֿـِتيّـِآرِيّ ..√●

[& شموخ أنثى &]

لـِنكُنْ آروَاحْ رَاقِـيَـة
نَتسـامْى عَنْ سَفـاسِفَ الـَأمُـورْ وَعـَنْ كُـلْ مَـايَخِدشُ نـَقائنـا
نًحترِمْ ذآتنـَا وَنـَحتـِرمْ الغَـيْر .. عِنـدَمـْا نتـَحدثْ نتحَـدثْ بِعُمـْق
نـَطلبْ بـإدبْ .. وَنشُكر بـِذوَقْ .. وَنـَعتذِرْ بِـصدقْ
نتـَرفـْع عَـن التفَاهـَاتـْ والقِيـلَ والقـَالْ .. نُحِبْ بـِصَمتْ وَنغَضبْ بـِصَمتْ
وإنْ آردنـَا الـَرحِيلْ .. نَرحـَلْ بـِصَمتْ ...

[& شموخ أنثى &]

عودهـ بعد غيآب طوييل ..:!

[& شموخ أنثى &]

الجنة لم يجدها الفتية من أهل الكهف في قصور آبائهم ولا في دور قرابتهم

وجدوها في كهفٍ مٌظلم مع كلب، لأنهم قالوا :
(رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً)

فأورثهم الله جل وعلا الرضا عنه في قلوبهم،
فلما دخلوا الكهف وهم راضون عن الله
اتسع الكهف في أعينهم وارتاحت أجسادهم واطمأن حالهم
وأورثهم الله ذكراً في كتابه إلى قيام الساعة."

* المغامسي

[& شموخ أنثى &]

قال عز وجل:
(إِنَّا نَخَافُ مِنْ رَبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا فَوَقَاهُمُ اللَّهُ شَرَّ ذَلِكَ الْيَوْمِ وَلَقَّاهُمْ نَضْرَةً وَسُرُورًا )

وفي الحديث القدسي قال عز وجل :
[ وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين وأمنين إذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة وإذا أمنني في الدنيا أخفته يوم القيامة ]

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...lang=A&Id=1003

[& شموخ أنثى &]

إن الأماني التي تجول في الخواطر
تسيل عند الله في مجرى الدعاء الجميل المحبوب,,

وقد حولها الإسلام إلى عبادة ،

يقول صلى الله عليه وسلم :
" إذا تمنى أحدكم فليكثر ، فإنما يسأل ربه "

[& شموخ أنثى &]

عندما ندعو
يجري الله على الستنا أمنيات

لم نكن نعرف انها في خواطرنا فـ يمنحنا قبل نعمة الإجابة
نعمة البوح بين يديه

(:

[& شموخ أنثى &]

الراحة كـ السراب !
كلما اقتربنا منه ابتعد،

ولن نصلها إلا في الجنة،

فـ لنترك الراحة ولنبحث عن
[ الجنة ]

[& شموخ أنثى &]

أقسى شعور لما يفهمونك الناس خطأ..



وتعجز عن التبرير,,