اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات العامة > المنتدى الإسلامي
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 21-02-2012, 09:33 AM   رقم المشاركة : 1
الجنة غايتي
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الجنة غايتي
الملف الشخصي






 
الحالة
الجنة غايتي غير متواجد حالياً

 


 

لطائف قرآنية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


لطائف قرآنية : 1 :

إن العالم في عذاب ، وعندكم كنز الرحمة ، وإن العالم في احتراب ، وعندكم منبع السلم ، وإن العالم في غمة الشك ، وعندكم مشرق اليقين . فهل يجمل بكم أن تعطلوه فلا تنتفعوا به ولا تنفعوا ؟
أحيوا قرآنكم تحيوا به ، حققوه يتحقق وجودكم به ، أفيضوا من أسراره على سرائركم ، ومن آدابه على نفوسكم ، ومن حكمه على عقولكم ، تكونوا أطباء ، ويكن بكم دواء .

محمد البشير الإبراهيمي ـ آثار الإمام محمد البشير الإبراهيمي .
، ، ،

جعل الله الصيام معادلاً لتحرير الرقبة في ثلاثة أحكام من كتابه . إذ جعل على من قتل مؤمناً خطأ تحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله ( فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين ) ، وجعل الذين يظاهرون من نسائهم ، ثم يعودون لما قالوا تحرير رقبة من قبل أن يتماسا : ( فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين من قبل أن يتماسا ) وجعل كفارة اليمين تحرير رقبة : ( فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام ) .
فانظر لما كتب الله على من ارتكب شيئاً من هذه الخطايا الثلاث : أن يحرر رقبة مؤمنة من رق الاستعباد ، فإن لم يجدها فعليه أن يعمل على تحرير نفسه من رق مطالب الحياة ، ورق ضرورات البدن ، ورق شهوات النفس ، فالصيام كما ترى هو عبادة الأحرار . فتأمل معنى الصيام من حيث نظرت إليه ، هو عتق النفس الإنسانية من كل رق .
محمود شاكر ـ عبادة الأحرار .
، ، ،
قال تعالى عن عباده : ( يحبهم ويحبونه )
سبحان من سبقت محبته لأحبائه ، فمدحهم على ما هب لهم ، واشترى منهم ما أعطاهم وقدم المتأخر من أوصافهم لموضع إيثارهم ، فباهى بهم في صومهم ، وأحب خلوف أفواههم .
فيالها من حالة مصونة لا يقدر عليها كل طالب ! ولا يبلغ كنه وصفها كل خاطب .
ابن الجوزي ـ صيد الخاطر .
، ، ،
قال تعالى : ( وكلوا مما رزقكم الله حلالاً طيباً ) .
لم يقل تعالى : كلوا ما رزقكم ، ولكن قال : ( كلوا مما رزقكم الله ) وكلمة ( من ) للتبعيض ، فكأنه قال : اقتصروا في الأكل على البعض واصرفوا البقية إلى الصدقات و الخيرات .
الفخر الرازي ـ التفسير الكبير .
، ، ،
قال تعالى ذاكراً وعيد الشيطان :
( ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين ).
أتاك الشيطان يا ابن آدم من كل وجه ، غير أنه لم يأتك من فوقك ، لم يستطع أن يحول بينك وبين رحمة الله .
قتادة السدوسي ـ إغاثة اللهفان لابن القيم .

لطيفة علمية : 1 :
الصوم :
حرمان مشروع ، وتأديب بالجوع ، وخشوع لله وخضوع . لكل فريضة حكمة ، وهذا الحكم ظاهره العذاب وباطنه الرحمة ، يستثير الشفقة ، ويحض على الصدقة ، يكسر الكبر ، ويعلم الصبر ، ويسن خلال البر . حتى إذا جاع من ألف الشبع ، وحرم المترف أسباب المتع ، عرف الحرمان كيف يقع ، والجوع كيف ألمه إذا لذع .
أحمد شوقي ـ أسواق الذهب .







التوقيع :
[تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

رد مع اقتباس
قديم 21-02-2012, 09:34 AM   رقم المشاركة : 2
الجنة غايتي
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الجنة غايتي
الملف الشخصي






 
الحالة
الجنة غايتي غير متواجد حالياً

 


 

لطائف قرآنية : 2 :

تضم مكتبتي آلاف الكتب السياسية والاجتماعية والأدبية وغيرها ، والتي لم أقرأها أكثر من مرة واحدة ـ وما أكثر الكتب التي للزينة فقط ـ ، ولكن هناك كتاب واحد تؤنسني قراءته دائماً هو كتاب المسلمين القرآن . فكلما أحسست بالإجهاد وأردت أن تنفتح لي أبواب المعاني والكمالات ، طالعت القرآن حيث أني لا أحس بالتعب أو الملل بمطالعته بكثرة .
الفيلسوف الفرنسي الملحد جوزيف آرنست ـ المراحل الثمان لطالب فهم القرآن للعويد .
، ، ،
قال تعالى عن رسوله محمد صلى الله عليه وسلم : ( وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم )
فأشارت هذه الآية إلى أن محبة الرسول ، وحقيقة ما جاء به ، إذا كان في القلب ؛ فإن الله لا يعذبه في الدنيا ولا في الآخرة . وإذا كان وجود الرسول في القلب مانعاً من تعذيبه ، فكيف بوجود الرب تعالى في القلب ! !
ابن القيم ـ الكلام في مسألة السماع .
، ، ،
قال تعالى : ( ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ) .
وإذا كان الوعيد في الركون إلى الظلمة فكيف حال الظلمة أنفسهم ؟ ! نسأل الله العافية من الظلم .
السعدي ـ تيسير الكريم الرحمن .
، ، ،
قال تعالى في قصة يوسف :( وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولداً ) .
ولا يزال لطف الله بعبده ، فبعد أن حجب الشيطان في قلوب إخوته معاني الأخوة ، قذف الله في قلب عزيز مصر معاني الأبوة .
ناصر العمر ـ آيات للسائلين .
، ، ،
لطيفة علمية : 2 :
يا منقطعين عن القوم ، سيروا في بادية الدجى ، وانتحبوا بواد الذل ، فإذا فتح باب للواصلين ، فدونكم ، فاهجموا هجوم الوانين ، وابسطوا أكف : ( وتصدق علينا ) لعل هاتف الرحمة يقول : ( لا تثريب عليكم ) .
ابن القيم ـ بدائع الفوائد .






رد مع اقتباس
قديم 21-02-2012, 09:34 AM   رقم المشاركة : 3
الجنة غايتي
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الجنة غايتي
الملف الشخصي






 
الحالة
الجنة غايتي غير متواجد حالياً

 


 

لطائف قرآنية : 3 :
تأثير القرآن في نفوس المؤمنين بمعانيه لا بأنغامه ، وبمن يتلوه من العاملين به لا بمن يجوده من المحترفين به ، ولقد زلزل المؤمنون بالقرآن الأرض يوم زلزلت معانيه نفوسهم ، وفتحوا به الدنيا يوم فتحت حقائقه عقولهم ، وسيطروا به على العالم يوم سيطرت مبادئه على أخلاقهم ورغباتهم ، وبهذا يعيد التاريخ سيرته الأولى .
مصطفى السباعي ـ هكذا علمتني الحياة .
، ، ،
قال تعالى ذاكراً خبر موسى مع فتاه يوشع :( فلما جاوزا قال لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا ) .

موسى لم ينصب ، ولم يقل : لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا ، إلا منذ جاوز الموضع الذي حده الله تعالى له . فلعل الحكمة في إنساء يوشع أن يستيقظ موسى ، لمنة الله تعالى على المسافر في طاعة وطلب علم ، بالتيسير عليه وحمل الأعباء عنه . وتلك سنة الله الجارية في حق من صحت له نية في عبادة من العبادات ، أن ييسرها ويحمل عنه مؤنتها ، ويتكفل به ما دام على تلك الحالة . فما أورد الله تعالى قصص أنبيائه ليسمر بها الناس ، ولكن ليشمر الخلق لتدبرها ، واقتباس أنوارها ومنافعها عاجلاً وآجلاً .
الناصر ـ محاسن التأويل للقاسمي .
، ، ،
قال تعالى : ( ووصينا الإنسان بوالديه إحساناً حملته أمه كرهاً ووضعته كرهاً وحمله وفصاله ثلاثون شهراً حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والدي وأن أعمل صالحاً ترضاه وأصلح لي في ذريتي ) .
وفي إدماج تلقين الدعاء بإصلاح ذريته مع أن سياق الكلام في الإحسان إلى الوالدين ، إيماء إلى أن المرء يلقى من إحسان أبنائه إليه مثل ما لقي أبواه من إحسانه إليهما .
الطاهر ابن عاشور ـ التحرير والتنوير .
، ، ،
لو رأيت أهل القبور في وثاق الأسر ، فلا يستطيعون الحركة إلى نجاة : ( وحيل بينهم وبين ما يشتهون ) ! يا منفقاً بضاعة العمر في مخالفة حبيبه ، والبعد عنه ، ليس في أعدائك أشد عليك منك .
ابن القيم ـ بدائع الفوائد .


، ، ،
لطيفة علمية : 3 :
قال رسول الله : ( وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضاً عنه ) . اعلم أنه لا رتبة فوق رتبة من تشتغل الملائكة وغيرهم بالاستغفار والدعاء له و تضع له أجنحتها ، وإنه لينافس في دعاء الرجل الصالح أو من يُظن صلاحه ، فكيف بدعاء الملائكة ؟ !
ابن جماعة الكناني ـ تذكرة السامع والمتكلم ـ في أدب العالم والمتعلم .






رد مع اقتباس
قديم 21-02-2012, 09:35 AM   رقم المشاركة : 4
الجنة غايتي
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الجنة غايتي
الملف الشخصي






 
الحالة
الجنة غايتي غير متواجد حالياً

 


 

لطائف قرآنية : 4 :
قال تعالى : ( وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجاباً مستوراً * وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا ) ، وقال تعالى : ( فمال هؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً ) .
فلو كان المؤمنون لا يفقهونه أيضاً لكانوا مشاركين للكفار والمنافقين فيما ذمهم الله تعالى به .
ابن تيمية ـ مجموع الفتاوى .
، ، ،
قال تعالى : ( والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلاً للذين آمنوا )
فمن كان في قلبه غل وحقد وحسد وضغينة على إخوته المسلمين فنصيبه من هذا الثناء من الله في الآية الكريمة يقل ويضعف بقدر ما عنده من هذا المرض العضال .
سليمان اللاحم ـ تنوير العقول والأذهان في تفسير مفصل القرآن .
، ، ،
قال تعالى : ( يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه )
أشارت الآية إلى أن غير المجرم لا يود ذلك ؛ لأنه قد افتدى في الدنيا من عذاب يؤمئذ بالتقوى والإيمان ، وإنما هو في هذا اليوم لا يحزنه الفزع الأكبر ويأمل اجتماعه بمن صلح من آبائه وأبنائه وأحبابه في جنات النعيم .
السعدي ـ المواهب الربانية من الآيات القرآنية .
، ، ،
عن حفص بن حميد قال : قال لي زياد بن جرير : اقرأ علي ، فقرأت عليه : ( ألم نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك ) . فقال : يا ابن أم زياد : أنقض ظهر رسول الله ؟ فجعل يبكي كما يبكي الصبي .
حلية الأولياء لأبي نعيم .
، ، ،
لطائف علمية : 4 :
ـ قال أبو أمامة بن سهل بن حنيف : دخلت أنا وعروة بن الزبير على عائشة فقالت : لو رأيتما رسول الله في مرض له ، وكانت عندي ستة دنانير ـ أو سبعة ـ فأمرني رسول الله أن أفرقها . قالت : فشغلني وجع النبي ، حتى عافاه الله . ثم سألني عنها فقال : ( ما فعلت ؟ أكنت فرّقت الستة الدنانير ؟ ) فقلت : لا ، والله لقد كان شغلني وجعك . قالت : فدعا بها ، فوضعها في كفه ، فقال : ( ما ظن نبي الله لو لقي الله ، وهذه عنده ؟ )

فيا لله ! ما ظن أصحاب الكبائر والظلمة بالله إذا لقوه ، ومظالم العباد عندهم ؟







رد مع اقتباس
قديم 21-02-2012, 06:11 PM   رقم المشاركة : 5
دانة الكون
مديرة المنتدى

رونق المنتدى
 
الصورة الرمزية دانة الكون
الملف الشخصي






 
الحالة
دانة الكون غير متواجد حالياً

 


 

جزاك الله خير
و بارك فيك







التوقيع :



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي







اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي
.
.

رد مع اقتباس
قديم 21-02-2012, 06:13 PM   رقم المشاركة : 6
نهر الوفاء
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية نهر الوفاء
الملف الشخصي






 
الحالة
نهر الوفاء غير متواجد حالياً

 


 

[align=center]
.
بارك الله فيك
وجزاك خيرا
لك مني أجمل تحية .
.|~
.

[/align]







التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
قديم 22-02-2012, 12:26 AM   رقم المشاركة : 7
ليتكـ تحس
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية ليتكـ تحس
الملف الشخصي






 
الحالة
ليتكـ تحس غير متواجد حالياً

 


 

الله يعطيك العافيه،،
كل الشكرلك ع الطرح،،،
تحيتي لك،،







التوقيع :
1/قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ

إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا}... سورة النساء الآية 58،



2/(فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ) سورة البقرة، الآية 283


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
قديم 22-02-2012, 10:22 AM   رقم المشاركة : 8
الجنة غايتي
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الجنة غايتي
الملف الشخصي






 
الحالة
الجنة غايتي غير متواجد حالياً

 


 

دانة الكون
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك على المرور العطر







رد مع اقتباس
قديم 22-02-2012, 10:23 AM   رقم المشاركة : 9
الجنة غايتي
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الجنة غايتي
الملف الشخصي






 
الحالة
الجنة غايتي غير متواجد حالياً

 


 

نهر الوفاء
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك على المرور العطر







رد مع اقتباس
قديم 22-02-2012, 10:23 AM   رقم المشاركة : 10
الجنة غايتي
رائدي ذهبي
 
الصورة الرمزية الجنة غايتي
الملف الشخصي






 
الحالة
الجنة غايتي غير متواجد حالياً

 


 

ليتك تحس
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك على المرور العطر







رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وصايا قرآنية الجنة غايتي المنتدى الإسلامي 18 24-04-2011 05:00 PM
إعجازات علمية قرآنية ثلجة وردية المنتدى الإسلامي 8 08-12-2009 01:46 PM
آية قرآنية تحولت إلى مسج غرامي!!!! الكـــاتمM المنتدى الإسلامي 7 08-09-2009 04:58 AM
معلومات قرآنية قيِّمة احسـ العالم ـاس المنتدى الإسلامي 6 19-05-2009 08:18 AM
آية قرآنية تحولت إلى مسّج غرامي سمح المحيا :: المنتدى العام :: 25 17-05-2009 08:23 AM



الساعة الآن 07:21 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت