اخر المواضيع

اضف اهداء

 

العودة   منتديات الرائدية > المنتديات العامة > :: المنتدى العام ::
 

إضافة رد
مشاهدة الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-09-2004, 01:03 AM   رقم المشاركة : 1
عاشق بصدق
رائدي مهم
الملف الشخصي






 
الحالة
عاشق بصدق غير متواجد حالياً

 


 

فتاة ((( عارية ))) في البال توك




فتاة ((( تموت عارية ))) في البالتوك
((( تموت عارية )))
((( تموت عارية )))
((( تموت عارية )))

أتمنّى أن يجدَ هذا الموضوعُ صدىً لدى الإخوةِ الذين يدخول مواقع الشات خصوصا البالتوك، وأن

يُعيدوا النظرَ في طريقةِ التعامل ِ مع تلك الغرف ، وما تحتويهِ من تدمير ٍ للأخلاق ِ ونشر ٍ للرذيلةِ ،

. - ناهيكَ عن الغرفِ الخاصّةِ بالفكر ِ المنحرفِ والتهجّم ِ على نبيِّ الأمّةِ - صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ

لا أدري واللهِ من أينَ أبداُ ، أو كيفَ أبدأ ، فقد دارتْ بي الأرضُ ، وحُمَّ جسدي ، وزادتْ عليَّ العلّةُ ،

وغشيني من الهمِّ والغمِّ ما غشيني ، بعدَ أن سمعتُ خبراً لو نزلَ وقعهُ على جبلٍ لتضعضعَ ، ولو سمعَ

بهِ أحدُ أسلافِنا من الرعيلِ الأوّلِ لقضى ما بقيَ من عمرهِ ساجداً ، يحذرُ ذلكَ المصيرَ المشئومَ ويرجو

.ربّهُ العافيةَ وحُسنَ الخاتمة

وقعَ بتأريخِ 17/11/1424هـ في الساعةِ الثالثةِ وفي ثُلثِ الليلِ الأخيرِ ، بمدينةِ الرياضِ ، لفتاةٍ في

العشرينَ من عُمرِها تُدعى س . ح ،واقعة مروعة وذلكَ أنَّ تلكَ الفتاةَ قد أخذتْ أُهبتها وازّينتْ ،

وقامتْ تتهادى أمامَ شاشةِ الكومبيوتر الخاصِّ بها ، وتعرضُ ما دقَّ وجلَّ من تفاصيلِ جسمها ، مُقابلَ

مبلغٍ زهيدٍ من المالِ ، على حثالةٍ من الذئبانِ البشريةِ وسقطةِ الخلقِ ، والتي لا تعرفُ معروفاً ولا تنكرُ

.منكراً ، وتعيشُ على هامشِ الوجودِ ، في أحدِ مواخيرِ البال توك العفنةِ

وفجأةً في لحظةٍ عابرةٍ وغفلةٍ مُباغتةٍ وأمامَ مرأى الجميعِ وتحتَ بصرهم ، سقطتْ تلك الفتاةُ مُمدّدةً

!.على الأرضِ ، ووقعتِ الواقعةُ ، وابتدأتْ قصّةُ النهايةِ

لقد جاءها ملكُ الموتِ وهي تستعرضُ بمفاتِنها وتُبدي عورتَها ، وقد سكرتْ بخمرِ الشيطانِ ، ولم

.تستيقظْ إلا وهي في عسكرِ الموتى

إنّها الآنَ ميّتةٌ بلا حولٍ ولا قوّةٍ .

أصبحتْ جُثّةً هامدةً ، سكنَ منها كلُّ شيءٍ إلا الروحَ ، فقد علتْ وعرجتْ إلى اللهِ تعالى ، ولا ندري

.ماذا كانَ جزاءها هناكَ

.إنّها لحظةُ الوداعِ المُرعبةِ

لم تُلقِ نظراتِ الوداعِ على أبيها وأمّها ، طمعاً في دعوةٍ منهم نظيرَ برّها بهم ، ولم تلقِ نظرةَ الوداعِ

على ورقةٍ من المصحفِ الشريفِ ، ولم تكنْ لحظةَ وداعها ذكراً أو دعوةً أو خيراً ، بل ليتها كانتْ

.لحظةً من لحظاتِ الدنيا العابرةِ ، تموتُ كما يموتُ عامّةُ الخلقِ وأكثرُ البشرِ

.ليتها ماتتْ دهساً أو غرقاً أو حرقاً أو في هدمٍ

.ليتها كانتْ كذلكَ ، إذاً هانَ الأمرُ وسهل الخطبُ

ولكنّها كانتْ ميتةً في لحظةِ إثمٍ ومعصيةٍ ، وليتها كانتْ معصيةً مقصورةً عليها وقد أرختْ على نفسها

سترَ البيتِ ، وأسدلتْ حِجابَ الخلوةِ ، وانكفأتْ على ذاتِها ، وإنّما كانتْ على الملأ تُغوي وتُطربُ ،

.وقد سكرتِ الأنفسُ برؤيةِ محاسنِها ، وأذيعتْ خفيّاتُ الشهوةِ وأوقدَ لهيبُها

!.ثُمَّ ماذا يا حسرة

ماتتْ .

نعم ، ماتتْ .

لقد ولدتْ وربيتْ وعاشتْ لتموتَ .

سقطتْ وهي عاريةٌ ، وبعد لحظاتٍ يسيرةٍ صارتْ جيفةً قذرةً لا يُساكُنها من المخلوقاتِ شيءٌ ،

والعظامُ قد نخِرتْ والجلدُ عدا عليهِ الدودُ ، وأمّا الروحُ فهي في يدِ ملائكةٍ غِلاظٍ شدادٍ ، لا يعصونَ اللهَ

.ما أمرهم ويفعلونَ ما يؤمرونَ

لقد ماتتْ ! .

.ما أقوى أثرَ هذه الكلمةِ في النفوسِ ، واللهِ إنّها لتحرّكُ منها ما لا يُحرّكهُ أقوى المشاهدِ إثارةً وتهييجاً

لن تُسعفني جميعُ قواميسِ اللغةِ وكُتبِ البيانِ ، في تصويرِ فظاعةِ وهولِ تلكَ اللحظةِ ، ولكنْ لفظاً

!.واحداً قد يقومُ بتلكَ المُهمّةِ خيرَ قيامٍ ، إنّهُ لفظُ : الموتِ


أتدرونَ ما هو الموتُ ! ، إنّها الحقيقةُ الوحيدةُ التي نجعلُها وهماً وخيالاً ، إنّهُ اليقينُ الذي لا شكَّ فيهِ ،

والذي غدا مع مرورِ الوقتِ شكّاً لا يقينَ فيهِ ، إنها اللحظةُ الحاسمةُ والساعةُ القاصمةُ التي تُكشفُ فيها

.حِجابُ الحقيقةِ ، ويسطعُ نورُ اليقينِ


في غفلةٍ خاطفةٍ صارتْ من بناتِ الآخرةِ ، وارتحلتْ مُقبلةً إلى ربّها ، تحملُ معها آخرَ لحظاتِ النشوةِ

. تلكَ التي أصبحتْ ألماً وأسفاً وحسرةً ، في وقتٍ لا ينفعُ فيهِ الندمُ

لقد جاءتْها سكرةُ الموتِ بالحقِّ ، وفاضتْ الرّوحِ إلى بارئها ، وبدأتْ رحلةُ المعاناةِ والمشقّةِ ، بعدَ

سنواتِ العبثِ والمجونِ والضياعِ ، مضى وقتُ اللعبِ والأنسِ والطربِ ، وجاءَ وقتُ الجدِّ والعناءِ

والتعبِ ، ذهبتِ اللذةُ وبقيتِ الحسرةُ ، إنّها الآنَ رهينةُ حفرةٌ مُظلمةٍ ، يُسكانُها الدودُ ويقتاتُ على

محاسنها .

لقد سكتَ منها الصوتُ الحسنُ ، وأطفئتِ العينانِ الساحرتانِ ، وسكنتِ الجوارحُ والأعضاءُ ، وبقيتِ

.الرّوحُ تُكابدُ وتُعاني ، في رحلةٍ مُترعةٍ بالغربةِ والوحشةِ ، ليسَ فيها من أنيسٍ إلا العملُ الصالحُ

تلكَ الساعةُ المُرعبةُ واللحظةُ المخوفةُ ، التي خافها الصالحونَ ، وعملوا من أجلها ، لحظةُ اليقينِ

والنزعِ ، أمّلوا أن تكونَ في سجدةٍ أو ركعةٍ ، أو في ثغرٍ من الثغورِ مرابطينَ ، أو على تلٍّ أو في وادٍ

شهداءَ مُكرمينَ ، وتأتي هذه الفتاةُ لتأخذَ نصيبَها من السكراتِ والغمراتِ ، وهي في حالةٍ من العُرْيِ

.والفُحشِ ، يستحي الإنسانُ حِكايةَ واقعِها فضلاً عن ملابسةِ تفاصيلِها


أفي ثُلثِ الليلِ الآخرِ ! ، وقد أخذتْ أصواتُ الديكةِ تعلو ، مؤذنةً بدخولِ وقتِ النزولِ الربّانيِّ ، وهبَّ

عبّادُ الليلِ ورهبانهُ من مضاجعهِم ، وقصدوا إلى مواضيهم فغسّلوا وغسلوا ، ثمَّ راحوا في خضوعٍ

وتبتّلٍ يضرعونَ ويجأرونَ إلى اللهِ بالدّعاءِ ، ويُسبلونَ دمعاً رقراقاً من محاجرهم خوفاً وطمعاً ،يرجونَ

رحمةَ اللهِ ويخشونَ عذابهُ .

إنّهُ وقتُ النّزولِ الربّاني ، إنّهُ وقتُ الرّحمةُ ، إنّها ساعةُ الخشوعِ والخضوعِ والبكاءِ ، لا إلهَ إلا اللهُ ما

أطيبها وأرقّها وأحناها من ساعةٍ ، تخفقُ القلوبُ فيها بذكرِ اللهِ ، وتهيمُ شوقاً إلى لقاءهِ ، وتميدُ الأجسادُ

في محاريبِ العبادةِ ، فلا ترى إلا دمعاً هامياً ، وجبهةً مُتعفّرةً ساجدةً ، وركباً تنوءُ بطولِ القيامِ

والتهجّدِ .

!.ما أحلمَ اللهَ عنّا ونحنُ نبرزُ إليهِ في وقتِ نزولهِ بهذا العُهرِ وذلكَ المجونِ

سُبحانكَ ربّنا ما عبدناكَ حقَّ عبادتكَ .

إنَّ السماءَ تأطُّ وتُصرصرُ ، ما فيها موضعُ شبرٍ إلا وملكٌ وضعَ جبهتهُ ساجداً للهِ ، وهو لا يرجو

جزاءً أو حِساباً ، فكيفَ يغفلُ عن الجزاءِ والحسابِ ، من تُدنيهِ أيامهُ ولحظاتهُ من القبرِ كلَّ مرّةٍ ، ومع

ذلك لا يذّكرُ أو يرعوي

إنَّ الإنسانَ مهما بلغَ ما بلغَ من منازلَ في العبادةِ والصلاحِ ، لن يكونَ بمقدورهِ الصبرُ على نزعِ الرّوحِ

وهولِ المطلعِ ، ولا يُمكنهُ ذلكَ إلا بتيسيرِ اللهِ لهُ في خاتمةٍ حسنةٍ على عملٍ صالحٍ ، وبملائكةِ الرحمةِ

التي تُبشّرهُ بحُسنِ النّزولِ وكرمِ المأوى ، فكيفَ يكونُ حالُ من ماتَ على خاتمةٍ تسودُّ منها الوجوهُ ،

وتشمئزُّ لها النّفوسُ ؟ .

قال الله عزوجل : ((وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ (55) وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (56) أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ وَإِن كُنتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ ((57) أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (58) أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ ((لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (59

اللهمَّ ارحمْ في الدّنيا غُربتنا ، وآنسْ في القبرِ وحشتنا ، وارحمْ يومَ القيامةِ بينَ يديكَ موقفنا ، اللهمَّ أنتَ

.وليُّنا في الدّنيا والآخرةِ ، توفّنا مُسلمينَ وألحقنا بالصالحينَ...اللهم آمين

مشاركة الرحيق المختوم...نقلا عن موقع طريق التوبة
.







التوقيع :
عشقتك وانت تدري انك منى الروح ياروحي
عشقتك وانت تدري كم نزفت بحبك جروحي
آخر تعديل عاشق بصدق يوم 12-09-2004 في 01:41 AM.

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2004, 02:10 AM   رقم المشاركة : 2
ح ـــــيرتني
رائدي مميز
الملف الشخصي






 
الحالة
ح ـــــيرتني غير متواجد حالياً

 


 

نسااااااااااااااااااااال الله العفوا والعافيه


شكرا على الموضوع اخ عاااشق بصدق



اللهم احسن خاتمتنا







التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2004, 02:32 AM   رقم المشاركة : 3
سامي الشمري

[ :: شاعــــر

 
الصورة الرمزية سامي الشمري
الملف الشخصي






 
الحالة
سامي الشمري غير متواجد حالياً

 


 

لا حول ولا قوة الا بالله ..

مشكور يأخ عاشق على الموضوع ...

تقبل تحياتي ......







التوقيع :
الموت لا يوجع (الموتى)
الموت يوجع (الأحياء)...!

محمود درويش
ديواني الصوتي
.

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2004, 06:24 AM   رقم المشاركة : 4
البــــــــــدر
رائدي برونزي
الملف الشخصي







 
الحالة
البــــــــــدر غير متواجد حالياً

 


 

اللهم أحسن خواتيمنا يارب العالمين


فعلاً موظوع يجب نشره وخاصة لمن يدخلون هذه المواقع التي شرها اكثر من نفعها

أشكرك اخوي على هالموظوع الرائع والمؤثر لاعدمناك اخي الكريم heart2







التوقيع :
...

[poem font="Simplified Arabic,5,,normal,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="double,6,black" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
جائت معذبتي في غيهب الغسق = كأنها الكوكب الدري في الأفق
فقلت نورتني ياخير زائرة =أما خشيت من الحراس في الطرق
فجاوبتني ودمع العين يسبقها=من يركب البحر البحر لايخش من الغرق[/poem]

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2004, 01:05 PM   رقم المشاركة : 5
عبد الله بن شنار
شـــاعــر
الملف الشخصي







 
الحالة
عبد الله بن شنار غير متواجد حالياً

 


 

لا حول ولا قوة الا بالله


شكرا اخوي العزيز







التوقيع :
عذبتني يانواف






الدار .. داره .. بس من يوم .. ماراح ....!


أحسّ .. كنّ الدار .... ماهي ... بداره ...........!!

أحسـّـها .. صارت تهاويل .. وأشباح .....!

أحسّ .. وسط الصدر .. نار ... و حراره ...........!!

يادار .. دمعي غصب من مدمعي ساح ...!

الدمع .. خان الجفن ... دون ... إختياره ...........!!

إيه أسمحيلي وأدري الدمع .. فضـّـاح ...!


ياذكريات الأمس .... يكفي ..... مـــراره ...........!!


أبي أزورك .. كلما .. قلت أبـ أرتــــاح ...!

لو .. أنها ... عدّت .... ( حدود ... الزيــاره ) .....!!

رد مع اقتباس
قديم 12-09-2004, 06:03 PM   رقم المشاركة : 6
ابوسعود
مؤسس قديم
 
الصورة الرمزية ابوسعود
الملف الشخصي







 
الحالة
ابوسعود غير متواجد حالياً

 


 

اللهم حسن الخاتمة







رد مع اقتباس
قديم 14-09-2004, 12:50 AM   رقم المشاركة : 7
احسـ العالم ـاس
مشرف سابق
الملف الشخصي







 
الحالة
احسـ العالم ـاس غير متواجد حالياً

 


 

اللهم احسن خاتمتنا

مشكور اخوي عاشق


تحياتي







التوقيع :
اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي




نصمت أحيانا ليس لضعف فينا..حتى ولو فسره الأخرون ذلك..
..نصمت لأننا نعلم أن الجرح أكبر من كل الكلام الذي يقال..
..نصمت أحيانا لأن خيبتنا كانت أكبر من كل لغات العالم..
..نصمت أحيانا لأن كل شئ إنتهى ولن يعود..

!!فما فائده الحديث لقلوباً صماء لا ترى سوى نفسها فقط..؟..

رد مع اقتباس
قديم 14-09-2004, 01:49 AM   رقم المشاركة : 8
عــازف الكيبورد
شخصية مهمة
الملف الشخصي







 
الحالة
عــازف الكيبورد غير متواجد حالياً

 


 

لا حول ولا قوة الا بالله ..
اللهم احسن خاتمتنا

مشكور اخوي عاشق


تحياتي لك


اخوك// عازف







التوقيع :




مايفضح اللي حب ألا آخر اللحظات لا مد كفه بالوداع وصد بعيونه

رد مع اقتباس
قديم 17-09-2004, 12:15 AM   رقم المشاركة : 9
عاشق بصدق
رائدي مهم
الملف الشخصي






 
الحالة
عاشق بصدق غير متواجد حالياً

 


 

شاكر لكم اخواني جميعا

اللهم احسن خاتمتنا جميعا

واجعلها على طاعتك







رد مع اقتباس
قديم 17-09-2004, 01:37 PM   رقم المشاركة : 10
أبو رائد
المدير العام
 
الصورة الرمزية أبو رائد
الملف الشخصي







 
الحالة
أبو رائد غير متواجد حالياً

 


 

الله يعطيك العافية يا عاشق


ونشكرك على هذا الموضوع الذي يعتبر عبرة للجميع




تحياتي لك ،







التوقيع :
عِشْ عفويتك تاركــًا للناس إثم الظنون
فــَ لك أجرهم ، ولهم ذنب ما يعتقدون
.
.
.
.
.
.
.
الرائدية ليس مجرد منتدى


رد مع اقتباس
 
إضافة رد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج ارجاع الملفات بعد حذفها ليآالي :: منتدى الكمبيوتر والبرامج:: 11 15-09-2009 01:31 AM
البحث عن الملفات المتطابقة وإمكانية حذفها سيرين بركات :: منتدى الكمبيوتر والبرامج:: 8 25-06-2007 10:07 PM
تجعيد نانسي..أليسا..هيفاء..روبي..الطريقة عندي وبدون فير M!şş DioR منتدى الأسرة 17 17-03-2007 09:54 PM



الساعة الآن 06:25 PM.

كل ما يكتب فى  منتديات الرائدية  يعبر عن رأى صاحبه ،،ولا يعبر بالضرورة عن رأى المنتدى .
سفن ستارز لخدمات تصميم وتطوير واستضافة مواقع الأنترنت