"
حلّ الوداع
... واقترب تركه !
ويالمصابي
جاء الفراق"
.... يصطحب معه !
ثمه اوجاع ..
وياقلبي هاك عزائي .
وهذا الحنين "
... وهذا الالم لبعده !
فيارب انت رجائي
هذاا السكون !
... وهذا الذهول !
وقلبي لوداعه مُستاءِ
هذا المكان ..!
... وتلك الفصول "
وهاهي ترتجف
. لتركهم خطواتي !
وهذا الشعور "
... وهذه السكينه !
وهذه الملائكه
انا وصحبي تغشاني
يامعهدي //
وهذه الايام !
...وهذه الشهور "
وهذه السنين الأربع !
وهذا جلُ ماأبكآني !
يامعهداً انرت بصيرتي
وزودتني بعلم ماوجدته بقاعه غير قاعاتك
يامعهداً سقيتني بعلوم شرع الله ماسقاني بها غيرك!
يامعهدآ أحفظتني كآمل القرآن !
يامعهداً رغم انظمتك اللتي يستحيلها قانوني
اراني احن له قبل تركه
يامعهدا ابكي لتركه وتبكي لفقده اركاني
يامعهدي طبت وطاب من بك وطاب طاقمك وطاب حتى جمادك
يامعهدي ابكيك وابكي رحيلي وابكي لفقد يسكن احشائي !