[CENTER][COLOR=#000000][SIZE=5][FONT=Arial]
[SIZE=7][COLOR=#4B036E] كلنا الخفجي وصل ولكن .. !![/COLOR]
[/SIZE]
[RIGHT][COLOR=#881B08]بقلم : محمد بن راشد المري *[/COLOR] [/RIGHT]
طال الانتظار لعدة سنوات بما يسمى مهرجان كلنا الخفجي وهذا العام قرر هذا المهرجان العودة في كنف عروس البوابة الشرقية للمملكة العربية السعودية رغم صعوبة الأوضاع الاقتصادية في محافظتنا من توقف بعض الشركات وبعض المؤسسات إلا أنه يعود بثوبه الجديد بإصرار قوي من محافظنا الأستاذ محمد بن سلطان الهزاع والذي ذلل الكثير من الصعوبات التي واجهته من دعم ومن مساندة كما عهدناه وبالطبع لكل مجتهد نصيب ، فقد تواردت بعض الظروف النظامية من بعض الإدارات التي واجهت إقامته بمنع عدة فعاليات حسب التعليمات النظامية وراهن البعض ممن يبحث عن النقد الغير هادف وراهن لشيء في نفس يعقوب على عدم إقامته ولكن ما هي إلا أيام حتى قام أبطال من أبطال هذا المهرجان بالذهاب الي الجهات المختصة بالشرقية للحصول علي المتطلبات والموافقات النهائية ولا أخفيكم أسمائهم فهم الأستاذ سطام البلوي والأستاذ مجدوع الشهري .
وأحببت أن أثير شيئا من غيرتهم لهذه المحافظة وأثارة التكتيم علي ما يخفونه في دهاليس الدروج ثم تبنيت ما لا يقل عن ثلاثين تغريدة في ملفي الشخصي ووجدت تفاعل من الجميع وانتزعت بكل جدارة وبكل فخر التأكيد على عمل مؤتمر صحفي ويكون مؤتمر شامل أيضا والتأكيد على إقامته كما انتزعت الكثير من المعلومات التي استفدت منها فيما يخص خفايا الترتيبات لهذا المهرجان ، كما عرفنا الكثير من حاول استغلال هذا المهرجان في وضعه أحدى أملاكه الخاصة ولكن بدون تدليس وبدون مجاملة وقف المتعهد ومدير المهرجان سطام البلوي وقال المهرجان ليس مهرجاني أو مهرجان أحد هذا مهرجان الخفجي والكل مسؤول عن نجاحه ولكن علي بالتنظيم والتعاقد مع المتعهدين بالفعاليات وأعطاء الفرص لبعض المتعهدين مثل الفروسية والأسر المنتجة أن تعمل في المهرجان في حدود المعقول كما أنوه بالخطوة الشجاعة التي قام بها مدير المهرجان بكل حيادية وهي التغطيات الإعلامية ووضع مقر للإعلام والاعلاميين وفتحها لجميع الصحف وقال هذا مهرجان الخفجي للجميع وليس لأحد دون الآخر وعليكم أبراز كلنا الخفجي على مستوي الخليج فكانت خطوة مباركة يشكر عليها .
ذهب المشككين أو المتسلقين بنقل بعض الأمور الغيبية وبالضرب بما يسمى تحت الحزام وبالفعل وصلوا إلي النميمة وإلي الغيبة ليظفروا بشيء في أنفسهم وتناسوا أن الكبير هو الله وهو من يحاسبهم والرائدية كبيرة برجالها كبيرة بشبابها كبيرة بفتياتها ولم يصدر مستواها الكبير إلي بدعم قرائها الأفاضل الذين أسعدونا بهذه الاستمرارية وهذا الارتقاء مقطوع النظير يكفينا فخر أن الرائدية يتصفحها ما لايقل عن ستمائة إلي سبعمائة قارئ يوميا في جميع قنواتها وعدد حقيقي ولم تعمل يوميا بتزوير هذه الأعداد فنسأل الله أن يوفق القائمين على هذا المهرجان بحلته الجديدة وأن يبعدنا من شرور المتسلقين المتزلفين وأن يسكنهم في جحورهم فما زالوا في قائمتى حسب المثل القايل القافلة تسير و ؟؟؟؟ فإلي الأمام يا أبطالنا الفنيين يا أبطالنا الأعزاء سواء إدارة أو لجنة فجميعكم عند حسن الظن فأسأل الله لكم بالتوفيق .
[RIGHT][COLOR=#881B08]* رئيس تحرير صحيفة الرائدية ، إعلامي بجريدة المدينة [/COLOR] [/RIGHT]
[/FONT][/SIZE][/COLOR][/CENTER]