رونق بثينات
بقلم الأستاذة/ بثينة بنت محمد*
حكمتي في الحياة
فن ولباقة الحديث
كونوا ذا لباقة ولا تجهضو فرحة من تحبون أو من تتحدثون معهم، وهم يعرضون لكم منجزًا ما، أو معلومة مهمة، أو قصة فريدة.
فتبادرون بأن لكم منجزًا مماثلاً، أو أنكم سبقتموهم بعمل أفضل، أو أنكم تعلمون القصة، أو لديكم موقف مشابه!.
دعوهم يتلقون الدهشة من الآخرين، الثناء، الاستمتاع، الابتسامة على مواقفهم الجميلة..
تفاعلوا مع تعابير ملامحهم، ونبرات أصواتهم حسب نمط حديثهم.
لأجل رُقيكم
لباقة الحديث قائمة على اهتمامكم واحترامكم لأنفسكم والآخرين.
دمتم في لباقة مع أحبابكم
مع أطيب التحايا
*مدربة تنمية بشرية متخصصة في الريادة وتطوير المشاريع