[poem="font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,normal" bkcolor="#FFFFFF" bkimage="" border="none,4,#400000" shadow="1" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000""]
الاوادم تخـتـلـف فـــي صـبـرهـا مــثــل الـركـابــي=احد يقوى الحمل واحـدٍ ماقـوى للحمـل ساعـه
يااعيوني سنـدي والشبـح مـن فـوق السحابـي=هكذاا طبعك معـي ياعيـن مـن عهـد الرضاعـه
ومن بغاا ينشد فنا حااضر على نشده جوابي=وكل واحد في هو ى ونفسه وفكره باالمطاعه
لادمــي دربـيـن قـدمـه فــي خـطـاء ولا صـوابـي=هــو مـخـيـر فالـطـريـق الـــي يـريــده واتـسـاعـه
ولادمـي يـدري لفـا مـن طيـن ومــرررده تـراابـي=وان خدمه الحظ يقبر والقبـر فـي طـول باعـه
والـقـبـر مــــا رد مــيــت شــايــب ٍ ولا شـبـابــي=فـااتـح صــدره لمـيـت والـحــود بـجــوف قـااعــه
لكن الي هاضني واهتـاض مابـي فـي عجابـي=الـمـنـيـه مــاحــدٍ يــاجــد لــهـــا طـــــب ومـنــاعــه
انتـبـه يـالادمـي والـمـوت مــن بـعــده حـسـاابـي=مالـك االا مـا عملـتـه مــن حسانـيـي وشفـاعـه
يامـسـاافـر لاتـسـافـر قـبــل مـــا تــاخــذ زهــابــي=شــد حيـلـك فــي زهـابـك ياشبـاعـه يــا مـجـاعـه
وانت تدري كم صديق وكـم قريـب عنـك غابـي=اجمـع الحسنـات قبـل المـوت يفتـح لـك ذراعـه
العجب ثم العجب فـي بعـض نـاس مـا تهابـي=الخطااء منهـا كثيـر وفـي سـرور وفـي قناعـه
المجـامـل بيـنـنـا هـــو سـبــت ابـــواب الـخـرابـي=وكـل عااقـل يـدرك ان الوقـت بالميـلات لااعـه[/poem]
- 29/03/2024 فريق الحزم بطلا لبطولة الرائدية الرمضانية ٢٠٢٤
- 28/03/2024 النجوم يحقق بطولة الطيبين الثانية بالخفجي
- 18/03/2024 الشمال يتلقى الهزيمة الثانية والنجوم بالصدارة دورة الطيبين
- 17/03/2024 الراقي يتغلب على الملكي بالثلاثة ببطولة الرائدية للطيبين ٢٠٢٤م
- 16/03/2024 الحزم ونابولي يقسوان على الرائدية والزعيم ببطولة الرائدية الرمضانية
- 15/03/2024 بالثلاثة يتعادل النجوم مع العميد في دورة الطيبين بالخفجي
- 15/03/2024 أولمبي الحزم يتعادل مع الربيّع وركائز الشرق يتعادل مع النجوم
- 15/03/2024 انطلاق بطولة الرائدية للطيبين الرمضانية بفوز الملكي على الشمال
- 14/03/2024 الحزم والهامرز يفوزان بانطلاق بطولة الرائدية الرمضانية
- 20/12/2023 الفائزون بمسابقة ابتدائية عمورية للقصة القصيرة
المقالات > القبر ما رد ميت
مشبب البشري
إقرأ المزيد
القبر ما رد ميت
وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.alraidiah.com/articles/1642/