• التسجيل
  • أسرة تحرير الصحيفة
  • اتصل بنا
  • منتدى الرائدية
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

تسجيل جديد

اسم المستخدم , إنجليزي فقط *

البريد الإلكتروني *

النوع

حساب فيس بوك

حساب تويتر

حساب انستقرام

قوقل بلص

قناة اليوتيوب

حساب سكايب

رقم الهاتف

دخول الأعضاء

اسم المستخدم

كلمة المرور

فقدت كلمة المرور

الرجاء إدخال اسم المستخدم أو عنوان البريد الإلكتروني. سيتم إرسال رابط إلى بريدك الإلكتروني تستطيع من خلاله إنشاء كلمة مرور جديدة.
صحيفة الرائدية الإلكترونية
    |   أبريل 28, 2018 , 21:57 م
  • أخبار عامة
  • أخبار الخفجي
  • أخبار المجتمع
  • الأخبار الرياضية
  • نبض الخفوق
  • المقالات
  • تقارير
  • الفريق التطوعي
  • الفريق النسائي
  • دار الرائدية للنشر والتوزيع
  • 11/04/2021 الانتهاء من تطوير مخطط “الضاحية 1” في الحدود الشمالية
  • 11/04/2021 سمو أمير الجوف يطلع على استعدادات وخطط الجهات الأمنية لرمضان المبارك
  • 11/04/2021 تعليم تبوك يكمل تحضيراته لأداء أكثر من 200 ألف طالب وطالبة اختباراتهم عبر المنصات التعليمية
  • 11/04/2021 أمانة الجوف تكثف أعمال الإصحاح البيئي للتعقيم بـ 72 جوله خلال أسبوع
  • 11/04/2021 تعاني الخفجي من عدم وضوح مداخلها منذ تأسيسها، فمن المسؤول عن ذلك؟! وهل من لفتةٍ عاجلة؟
  • 10/04/2021 “جمعية اسمعك” تهنئ الدكتور مساعد وفريقه الطبي على نجاح العملية الأولى من نوعها في العالم
  • 10/04/2021 استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك ادارة المساجد والدعوة والإرشاد بالعويقيلة تنهي كافة التجهيزات
  • 10/04/2021 محافظ الجبيل يرعى الحملة التوعوية المجتمعية “صحتك غير بشهر الخير”
  • 09/04/2021 العطاالله يتلقى التهاني بتخرج ابنه “يزيد” برتبة ملازم  
  • 09/04/2021 سينما الصحراء – محور الدورة السابعة لمهرجان أفلام السعودية
كافية لامار بالخفجي
بنر المنتدى
التواصل الاجتماعي

الأخبار الرئيسية

2831 0
بمتابعة محافظ الخفجي .. انطلاق حملة “شرقية بلا سيارات تالفة”
بمتابعة محافظ الخفجي .. انطلاق حملة “شرقية بلا سيارات تالفة”
2168 0
بلدية الخفجي تواصل جهودها لمعالجة التشوه البصري بالمحافظة
بلدية الخفجي تواصل جهودها لمعالجة التشوه البصري بالمحافظة
2679 0
افتتاح نادي قرّاء الخفجي
افتتاح نادي قرّاء الخفجي
2227 0
ضمن استعداداتها لفترة الإجازة .. بلدية الخفجي: زيادة الكادر البشري بالمسلخ
ضمن استعداداتها لفترة الإجازة .. بلدية الخفجي: زيادة الكادر البشري بالمسلخ
2001 0
بلدية #الخفجي .. زيارة عدد 162 منشأه صحية وتغلق 10 منشأت تجارية وصحية لعدم وجود تراخيص مهنية
بلدية #الخفجي .. زيارة عدد 162 منشأه صحية وتغلق 10 منشأت تجارية وصحية لعدم وجود تراخيص مهنية

جديد الأخبار

الانتهاء من تطوير مخطط “الضاحية 1” في الحدود الشمالية
الانتهاء من تطوير مخطط “الضاحية 1” في الحدود الشمالية
32 0

سمو أمير الجوف يطلع على استعدادات وخطط الجهات الأمنية لرمضان المبارك
سمو أمير الجوف يطلع على استعدادات وخطط الجهات الأمنية لرمضان المبارك
34 0

تعليم تبوك يكمل تحضيراته لأداء أكثر من 200 ألف طالب وطالبة اختباراتهم عبر المنصات التعليمية
تعليم تبوك يكمل تحضيراته لأداء أكثر من 200 ألف طالب وطالبة اختباراتهم عبر المنصات التعليمية
28 0

أمانة الجوف تكثف أعمال الإصحاح البيئي للتعقيم بـ 72 جوله خلال أسبوع
أمانة الجوف تكثف أعمال الإصحاح البيئي للتعقيم بـ 72 جوله خلال أسبوع
33 0

“جمعية اسمعك” تهنئ الدكتور مساعد وفريقه الطبي على نجاح العملية الأولى من نوعها في العالم
“جمعية اسمعك” تهنئ الدكتور مساعد وفريقه الطبي على نجاح العملية الأولى من نوعها في العالم
61 0

المقالات > قراءة في رواية ” ستأتيني رجلا “
خولة سامي سليقة
خولة سامي سليقة

إقرأ المزيد
  • بابٌ و كتاب
  • حقيبة متربةٌ و جوربٌ أبيض
  • يا ناس .. يا عالم
  • شواهد على الإخاء
التفاصيل

قراءة في رواية ” ستأتيني رجلا “

+ = -

قراءة في رواية " ستأتيني رجلا "

بقلم الأستاذة / خولة سامي *

يحفل الأدب و كذلك السينما بقصص المراهقين الذين يغادرون منازل أسرهم، هرباً من ضغوطات معينة، و بقلة عند بعض المراهقات بسبب طريقة التربية و الضوابط المجتمعية، التي تتحكم بحياة الأنثى.
فنرى المراهق يسأم أحياناً أوامر والديه، أو يضيق ذرعاً باعتباره تابعاً أو طفلاً، فيشقّ عصا الطاعة هادماً سوراً من حماية الأهل له، متمرداً على كل قانون يحجز حريته داخل المنزل أو  خارجه.
و مسعود بطل رواية الأستاذ غانم البجيدي، المعنونة باسم" ستأتيني رجلاً "، شاب كغيره ممن تفور في عروقهم دماء ثورة يكاد يجهلون ارتباطها بفيزيولوجية أجسادهم، لا يطيقون توجيهاً من كبير و لا كلمةً من صغير، متسرعون ناريون، عنيفون، ردود أفعالهم
غير متناسبةٍ البتة مع الموقف الذي يحدث، ينظرون إلى أفكار الوالدين على أنها رجعية لا تلامس أفكارهم و لا خياراتهم. و إن يخفِ المراهق بعض ما يكنّه فلا ينطفه، إلا أنه يخرج عبر عينيه و نظراته المستنكرة لكل ما حوله.
الخطأ الذي ارتكبه مسعود لم يكن بسيطاً، لكن هاجس الذنب و الخوف من العقاب كانا بوابة هربه و الابتعاد عن أسرته، و مما مارسه الكاتب من تشويق و إثارة أنه لم يرصد لنا على الطرف الآخر ردود فعل الأسرة؛ أكانت تبحث عنه؟ هل عرف والده مكان إقامته عبر صديقه الضابط في ظل انعدام وسائل التواصل خلال الزمن الماضي؟ أيعقل أن تكون الأم مطمئنة و لا تلحّ في طلب البحث عنه، دون أن تعرف أحيّ هو أم ميت؟
كما أن قضية الهروب يكون الموت بعدها -أحياناً- أقل النتائج وطأة على النفس، إذا ما قورن بسقوط المراهق في حبال الرذيلة و أيدي من يحيلونه مجرماً، لصّاً محترفاً، مدمناً و .. ليأكل السجن سنيّ حياته، و تأكل الحسرات المستمرة قلوب أفراد أسرته. لذلك كان من حسن حظ مسعود أن طرق باب صديق وفيّ لأبيه، إذ صانه و حماه و أمّن له العمل في زمن كان فيه الخير كثيراً، كانت أكثر نفوس الناس لاتزال عامرة بالإيمان، قليلة التلوث، لا تعرف التنكر لصديقٍ أو قريب.
في العمل وجبة تاريخية دسمةٌ؛ من ماضٍ فيه الأمكنة بصورها التي تغيرت في الحاضر، الطرقات، الأسواق، المباني، السكان، الخدمات. بالإضافة إلى تفاصيل الزمن المترع مشقة،  احتمله الأسلاف بكل جرأة و محبة للوطن، حين نرى والد مسعود المنخرط في صفوف الجيش يمضي مع أسرته أينما دفعته رياح الرحيل، بلا تذمر، في ظل شظف العيش و المناخ الصعب، و قلة وسائل النقل المريحة.
نتلمس المحبة بين أهل الحي و أبناء الشارع الواحد و المنطقة الواحدة، العلاقات المتينة فيما بينهم و التزاور و الاندفاع لخدمة الجميع، مع تحمل المسؤولية الأخلاقي بلا مقابل. نجد الحرص على اكتساب العلم و المعرفة، و الصرامة في التعامل مع المقصّر أو من تسوّل له نفسه إهمال الواجبات. المجتمعات كلها بلا استثناء تتغير، و يعود الحنين بنا إلى الماضي لكأنما هو الأفضل، دون أن نعلم إن كان حاضرنا الذي نضع الآن عليه ألف إشارة استفهام، سيكون عالماً مثالياً مفقوداً عند الجيل الذي سيأتي بعدنا.
مغامرة مسعود في نهايتها، شذّت في نتائجها عن الكثير من النهايات المأساوية التي تنتظر سلوكاً متهوراً كمثل سلوكه أو ما يشبهه من رعونة المراهقين، إلا أنها تظلّ رسالة لابد أن يعيها الأبناء و يفهموها جيداً، و أنّا طالما نحن بعيدون عن المشكلة فإنها تافهة، فإذا ما اقتربت أو وضعت أوزارها فهي كارثة، كما قيل :" قد يبدو الجبل من بعيد كأنه حجر".
قدّم لنا الكاتب عمله بلغة سهلة قريبة إلى النفس، استخدم أسماء الأماكن و الأشياء و الشخوص كما هي في ذلك الزمن، مستثمراً رحلة مسعود من جازان إلى خميس مشيط، ثم إلى شرورة، إلى نجران بعدها، عائداً إلى خميس مشيط لفترة قبل استقرار الأسرة في آخر الأمر في المدينة المنورة، شاهداً على معاناة لو عرفها الشباب من الجيل الحاليّ لأكثروا من
شكر الله على ما وهبهم من نعم، و رفاه في العيش، في عالم يعجّ بالمنغصات و الآلام  و التشرّد.

 

* كاتبة وقاصة

قراءة في رواية ” ستأتيني رجلا “

28/04/2018   9:57 م
خولة سامي سليقة
الثقافة والأدب
لا يوجد وسوم
0 89199

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.alraidiah.com/articles/565077/

التواصل الاجتماعي
بنر المنتدى
المحتوى السابق المحتوى التالي
د. أحمد محمد الجلعود
قلم لا رقي معه!
د. أحمد محمد الجلعود
الوجه الغريب والفكر القريب

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الأقسام الرئيسية
    • أخبار عامة
    • أخبار الخفجي
    • الأخبار الرياضية
    • أخبار المجتمع
    • نبض الخفوق
    • الثقافة والأدب
    • تقارير
  • الأقسام الفرعية
    • الفريق التطوعي
    • الفريق النسائي
    • دار الرائدية للنشر والتوزيع
    • اتصل بنا

Copyright © 2021 www.alraidiah.com All Rights Reserved.

جميع الحقوق محفوظة لـ ترانا لتقنية المعلومات
صحيفة الرائدية الإلكترونية
عهد جديد ومنبر إعلامي مميز
للتواصل معنا :
alraidiah@hotmail.com
whatsapp : 0550767000

Powered by Tarana Press Version 3.2.5
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس